لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
لَم تعرِف البشرية دمارا وخرابا كالذي خلفته الحرب العالمية الثانية " ١٩٣٩–١٩٤٥م " فقد بلغ عدد ضحاياها ملايين بين صفوف العسكريين والمدنيين، ودمرت دول، وتدهور الاقتصاد، وتغيرت البِنية الاجتماعية للعالَم...إقرأ المزيد »
منذ أن خرج الفرنسيون من مصر عام 1801م، غمرت البلاد فوضى سياسية عارمة، حيث تنافست فرنسا وإنجلترا والدولة العثمانية والبكوات المماليك على النفوذ والهيمنة. وبقيت هذه الفوضى قائمة حتى جاء الرجل القوي "محم...إقرأ المزيد »
مصر في مطلع القرن التاسع عشر (1801- 1811) "الجزء الأول"
لـ محمد فؤاد شكري
يتناول هذا السفر الجليل- في أجزائه الثلاثة- بالرصد والتحليل, فترة من أخصب الفترات التي شهدتها مصر الحديثة والمعاصرة, حيث شكلت سماتها مجرى الأحداث منذ مطلع القرن التاسع عشر والتي مازلنا نستشعر صداها حت...إقرأ المزيد »
منذ أن خرج الفرنسيون من مصر عام 1801م، غمرت البلاد فوضى سياسية عارمة، حيث تنافست فرنسا وإنجلترا والدولة العثمانية والبكوات المماليك على النفوذ والهيمنة. وبقيت هذه الفوضى قائمة حتى جاء الرجل القوي "محم...إقرأ المزيد »
شَهِدَت المجتمعات الأوروبية — وخاصة فرنسا قُبيل اندلاع الثورة الفرنسية عام ١٧٨٩م — انقسامًا كبيرًا بين طبقتين: الإقطاعية القديمة؛ والتي تتمثل في المَلِك والنبلاء وكبار مُلاك الأراضي الزراعية، وكانت تَ...إقرأ المزيد »
شَهِدَت المجتمعات الأوروبيَّة — وخاصة فرنسا — قُبَيْل اندلاع الثورة الفرنسية عام ١٧٨٩م انقسامًا كبيرًا بين طبقتين: الإقطاعية القديمة؛ والتي تتمثَّل في المَلِك والنبلاء وكبار مُلاك الأراضي الزراعية، وك...إقرأ المزيد »
منذ أن خرج الفرنسيون من مصر عام 1801م، غمرت البلاد فوضى سياسية عارمة، حيث تنافست فرنسا وإنجلترا والدولة العثمانية والبكوات المماليك على النفوذ والهيمنة. وبقيت هذه الفوضى قائمة حتى جاء الرجل القوي "محم...إقرأ المزيد »
ألمانيا النازية
لـ محمد فؤاد شكري
لَمْ تَعرِفِ البَشَريةُ دَمارًا وخَرابًا كالذي خلَّفَتْه الحَربُ العالَميةُ الثانية (١٩٣٩–١٩٤٥م)؛ فقَدْ بلغ عدد ضحاياها ملايين بين صفوف العسكريين والمدنيين، ودُمِّرتْ دُوَل، وتَدهوَرَ الاقْتِصاد، وتغي...إقرأ المزيد »