الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الناموس

لـ إبراهيم الكوني

نحو شاطئ الوصايا يتسلسل "إبراهيم الكوني" حاملاً معه يراعه العتيق، وذاكرته الصحرواية العاشقة المحملة بالتجارب الإنسانية، ومنها يحاول التقاط خواطره، ووصاياه التي في هذا الكتاب محولاً إياها وعبر يراعه إل...إقرأ المزيد »

معزوفة الأوتار المزمومة

لـ إبراهيم الكوني

في طلب الناموس المفقود

لـ إبراهيم الكوني

نزيف الحجر

لـ إبراهيم الكوني

تحكي هذه الرواية عن أجواء وموضوعات ونماذج بشرية غير مألوفة في الرواية العربية، وتعني بتصوير العلاقات الغامضة العميقة التي تربط إنسان الصحراء بكل ما حوله من حيوان وجماد وبشر،وتقدم الإنسان وحيداً أعزلاً...إقرأ المزيد »

نزيف الحجر

لـ إبراهيم الكوني

"من أختار أن يعيش طليقا في الصحراء فعليه أن يتولى أمره بنفسه. هذه حكمة قرأها في حياة الوالد، ودفع حياته ثمنا لها. وهو أيضا سيدفع حياته ثمنا لها. هل هذه هي الحرية؟ هل الابتعاد عن الناس جريمة ثمنها المو...إقرأ المزيد »

التبر

لـ إبراهيم الكوني

لا تودع قلبك في مكان غير السماء. إذا أودعته عند مخلوق على الأرض طالته يد العباد وحرقته. والشيخ لا يرهن قلبه. لم يرهنه قط. لم يتزوج ولم يلد ولم يرب قطعان الأغنام أو الإبل. ربما كان هذا هو سبب تحرره من ...إقرأ المزيد »

لحون في مديح مولانا الماء

لـ إبراهيم الكوني

الماء لحن خالد: الماء لحن حالد يتغنى بحقيقتنا المنسية عندما يرطن بلسان اليم. والماء لحنٌ يروي ملحمة الأبدية عندما يسقط من السماء في قطرة المطر. والماء لحن يروي بجسده سرّ الألوهة عندما يهجع في بطن بحير...إقرأ المزيد »

الورم

لـ إبراهيم الكوني

تسلط البذر في سماء عارية، فاستسلمت الصحراء، واستجابت الكائنات بالصمت، ابتهاجا بأفياض الضياء، وربما استغراقا في ممارسة الصلاة، صمت مريب ينبئ بالعدم، كأن لا وجود لخليقة في الصخراء، بل كأن لا وجود للصحرا...إقرأ المزيد »

بيت في الدنيا وبيت في الحنين

لـ إبراهيم الكوني

كان يروض بناي القصب لحنًا عصيا من لحون الحنين في خلوة المساء عندما باغته حكيم الجن. لوعته الوحشة في عزلة المراعي، فخاض في أوحال المستنقع المتخلف عن غدران السيول ليستقطع من عيدان القصب ساقا دبر منها نا...إقرأ المزيد »