لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
التنظيم الدولي
لـ سهيل حسين الفتلاوي
تميز النظام الدولي المعاصر باتساع العلاقات الدولية وتطورها وتداخل المصالح المشتركة بين الدول بشكل متزايد. وكان من نتيجة التطور الهائل في مختلف العلوم وخاصة في مجال وسائل المواصلات والاتصالات الدولية، ...إقرأ المزيد »
الحصانة الدبلوماسية
لـ سهيل حسين الفتلاوي
للمجالس أهمية كبيرة في القانون الدولي العام المعاصر. فمن المجالس ما لها صفة عالمية مثل مجلس الأمن الذي يعد أهم مؤسسة في الأمم المتحدة، والذي يتولى حماية السلم والأمن الدوليين. ومن المجالس ما لها صفة إ...إقرأ المزيد »
موسوعة القانون الدولي الجنائي
لـ سهيل حسين الفتلاوي
‎اقتضت الضرورة البدء بدراسة القانون الدولي الجنائي من خلال تحديد ملامح هذا القانون ‎والتطرق إلى لمحة تاريخية عنه ، عبر تناول جوانب من القانون الدولي الجنائي الإسلامي، ثم متابعة ‎ذلك بدراسة أنواع الجرا...إقرأ المزيد »
لقد قام الاسلام على بذرة جديدة وحدث تاريخي متميز وتغيير جذري لحياة البشر يصلح لجميع في اي زمان ومكان الحين الذي بني فيه الرسول الكريم دولة المدينة كان لابد من الامن الاستقرار فيها من أجل نشر الدعوى ال...إقرأ المزيد »
حقوق الإنسان
لـ سهيل حسين الفتلاوي
المطالبة بحماية حقوق الإنسان من القهر والاستغلال قديمة قدم الظلم نفسه. فحيث وجد الظلم تعالت الأصوات مطالبة برفعه. وللأديان السماوية الدور المؤثر في منع التجاوز على الإنسان وردع المتجاوزين ومعاقبتهم. و...إقرأ المزيد »
يَعْتَقِدُ فُقَهَاءُ القَانُونِ الدُّوَلِيِّ الْمُعَاصِر بِأَنَّ جُذُورَ هَذَا القَانُونَ تَعُودُ إِلَى تَطْبِيقَاتِ الدُّوَل الْغَرْبِيَّةِ الَّتِي لَهَا الْفَضْلُ فِي وَضْعِ القَوَاعِدِ الْحَالِيَّة...إقرأ المزيد »
القانون الدولي العام في السلم
لـ سهيل حسين الفتلاوي
نشأ القانون الدولي العام منذ أن بدأ الإنسان يعيش في تجمعات بشرية نشأت بينها علاقات معينة. وكان الوطن العربي أول المجتمعات الإنسانية التي شرعت القانون الدولي. وجاء الدين الإسلامي بقواعد إنسانية للناس ك...إقرأ المزيد »
مبادئ أخلاقية مهنة القانون وآدابها
لـ سهيل حسين الفتلاوي
القانون الدولى الخاص
لـ سهيل حسين الفتلاوى