لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
توراة المتنبي
لـ نعيم عبد مهلهل
تختبئ الأزمنة في واحد من شوارع بغداد العريقة، تنزوي في ثنايا كُتب طُبعتْ منذ أن حمل الوالي العثماني مدحت باشا مطبعته الحجرية التي صُنعت في برلين واستُخدمت لعامين في إسطنبول وهي تُنجز تصاميم ومخطوطات خ...إقرأ المزيد »
باردو وغلاف المجلة
لـ نعيم عبد مهلهل
أظهرت الصورة المتخيلة المرسومة والمحكي عنها لأبوي البشر آدم وحواء (ع) وخصوصاً في رسومات رسّامي عصر النهضة، أظهرتهما عاريّين وليس لهما من ستر العورة سوى ورقة التوت. وتلك الصورة هي في طبيعتها حالة إنسان...إقرأ المزيد »
شامة على خد كافافيس
لـ نعيم عبد مهلهل
بين مدينتي كافافي والناصرية مسافة من عمر الشاعر، دفعٌ أيقوني وميثولوجي وأيروتيكي لحركة الجسد وتفكيره منذ قَطع الحبل السريّ ومرورا بطفولة الخبز والجوع والقصف المقابل في جبهات القتال في الجنديّة القديمة...إقرأ المزيد »
التاريخ الأسطوري لأحمر الشفاه
لـ نعيم عبد مهلهل
الكركوك ؛ الليل التركماني وقناديل بابا كركر
لـ نعيم عبد مهلهل
قمر ثوبه القصب
لـ نعيم عبد مهلهل
(( انتهتِ الحربُ وعدتُ إلى طفولتي ؛ إلى القرية والصيادين وكتبِ الشعر التي ورثتها من ثقافة معلمي في المدرسة الابتدائية. وعلى جسد الورقة الصفراء يتثاءب الخريف وتتدثرُ واحدةٌ عارية بمعطف رغبتها ، فيسألني...إقرأ المزيد »
دمعة محسن وإيطاليا المسكينة
لـ نعيم عبد مهلهل
عن الحياةِ، ما قبل، وما بعد، وما فوق، وما تحت.
يقولُ الشّاعرُ: سأعودُ إلى نبضِ الأزلِ في القصيدة، وأعيدُ كتابةَ الغزلِ ليستمرَّ العشقُ من أجملِ حوافزِ ولادةِ القصيدة.
ويقولُ الفيلسوفُ وق...إقرأ المزيد »
سيرة ذاتية لغراميات طفولة سومرية
لـ نعيم عبد مهلهل
ترابط الحضارات - الآشوريين والفراعنة والفرس
لـ نعيم عبد مهلهل
شكّل الصراع الحضاري القديم بين الآشوريين والفراعنة والفرس مشهداً تاريخيّاً، تعدّدت أشكاله ودوافعه عبر عصور من النزاعات والحروب، وانتهى إلى أن أصبحت تلك الحضارات من الماضي، لكن إرثها الحالي ظلّ على الد...إقرأ المزيد »
طوبوغرافيا المكان من أربيل إلى حاج عمران
لـ نعيم عبد مهلهل
إن جميع الذين اجتمعوا معي في رفقة ليل سماع الأغاني هم الآن ليسوا سوى صورة مؤطرة بسواد الذكرى على جدران غرف نومهم. الباقي الوحيد هو: أنا. الحالم الذي دمعت عيناه لموت بغل. فكيف يموت أولئك المتوردون كما ...إقرأ المزيد »