الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

بسرعة بسرعة

لـ دنيازاد السعدي

«ميرا» تُحِبُّ السُّرْعَةَ في كُلِّ شَيْءٍ…
فَبِسُرْعَةٍ تَكْتُب، بِسُرْعَةٍ تَأْكُلُ وتَلْبَسُ ثِيابَها… كَأنَّها تَطير!
ولَكِن، هَلْ سَتَتَعَلَّمُ «ميرا» مِنْ عَواقِبِ تَسَرُّعِها؟ وإل...إقرأ المزيد »

ألعاب وائل

لـ محمد الدرويش

ما الفكرة التي خطرت ل "وائل" بعدما شعر أن ألعابه صارت كلها مملة ؟ وهل ينجح في تطبيق هذه الفكرة الخيالية؟...إقرأ المزيد »

من سيأخذ كنزة الصوف ؟

لـ زهراء بريطع

خَرَجَ «كَرْكور» مِنْ مَنْزِلِهِ عارِضًا كَنْزَتَهُ الصّوفِيَّةَ لِلبَيْع . حاوَلَ كُلٌّ مِنَ الحِصان، الحِمار، والدَّجاجَة، البَقَرَةِ والخَروفِ الحُصولَ عَلَيْها، لَكِنَّ «كَرْكور» رَفَضَ بَيْعَها ل...إقرأ المزيد »

بائع الفرح

لـ جيكر خورشيد

"كانَ‭ ‬يَعْزِفُ‭ ‬عَلى‭ ‬آلَتِهِ‭ ‬الموسيقِيَّةِ‭ ‬وهُوَ‭ ‬واقِفٌ‭ ‬مُبْتَسِمًا‭ ‬عَلى‭ ‬الرَّغْمِ‭ ‬مِنَ‭ ‬البَرْدِ‭ ‬والمَطَر‭. ‬رُبَّما‭ ‬كانَتْ‭ ‬ألْحانُهُ‭ ‬الَّتي‭ ‬تَطيرُ‭ ‬في‭ ‬الجَوِّ‭ ‬وتَن...إقرأ المزيد »

أمي أبي وأنا

لـ أنطوان م. الشرتوني

تَتَحَدَّثُ هَذِهِ القِصَّةُ عَنْ طِفْلٍ اسْمُهُ «وَديع». كانَ يَبْحَثُ عَنْ «مكانِهِ» في مَنْزِلِه. لِذا، وَجَدَ في غُرْفَتِه، صُنْدوقًا كَبيرًا مِنَ الكَرتون، أُلْصِقَ عَلَيْهِ عَدَدٌ مِنَ الصُّوَر...إقرأ المزيد »

بركان مقابل منزلي !

لـ عرين جرادات

كيف استطاعتُ "مَيْس" وأُمُّها اسْتِكْشافَ البُرْكانِ عَنْ قُرْبٍ؟ هَلْ نَسْتَطيعُ فِعْلَ ذَلِكَ حقّاً؟...

تَعالَوْا نُشارِكْهُما المُغامَرَةَ ونَتَعَلَّمْ مْعَهُما أكْثَرَ عَنِ البُرْكان…...إقرأ المزيد »

المنافسة الحقيقية

لـ محسن يونس

تَأكَّدْ أنَّكَ فائِزٌ، حَتّى لَوْ لَمْ تَحُزْ عَلى المَكْسَب .
أيُّ لُعْبَةٍ نُمارِسْها أوْ نُشاهِدْها يا صَديقي العَزيز،
فَلَها وَجْهان: فائِزٌ وخاسِرٌ.
لَكِنَّ الوَجْهَ الحَقيق...إقرأ المزيد »

أتمنى لو كنت سناب !

لـ وفاء الشامسي

قالَتْ «جوجو»: «أتَمَنّى لَوْ كُنْتُ سْناب!». فَرِحَ «سْنابو»، واتَّفَقا أنْ تُصْبِحَ مِثْلَه. نَظَرَتْ «ماما» نَظْرَةَ دَهْشَةٍ، وظَنَّ «بابا» أنَّها مَزْحَةٌ. ماذا سَيَحْدُثُ يا تُرى؟!...إقرأ المزيد »

في حقيبة

لـ أمل ناصر

في الخارج عاصفة من الغبار والدخان، تتسلل إلى رئتيَّ وتثقلهما؛ لكني لا أزال قوياً، فأنا أملك هواء وطني، أخزِّنه في أعماقي!...إقرأ المزيد »

لماذا صار لون الغراب أسود ؟

لـ أميمة عليق

أَخْبَرَتْني بِهذِهِ القِصَّةِ عَجوزٌ، سَمِعَتْها بِدَوْرِها مِنْ جَدَّتِها مُنْذُ زَمَنٍ بَعيدٍ، وَذلِكَ حينَ قُلْتُ لَها إِنَّهُ في مُدُنِنا لا يوجَدُ غُرْبانٌ، وَأَنَّ النّاسَ يَتَشاءَمونَ مِنَ الغ...إقرأ المزيد »