الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الوقوف على ساق واحدة

لـ حسن كريم عاتي

في الصباح أيقظت حسّ الرجولة لديه بتقديم الطعام له، كأنّها تُعلمه أنّه بلغ مبلغَ دفع الضيم عنها، حرص أن يشعرها بذلك من دون أن يتفوّه به.

اتّضحت صورة الأشياء لديه الآن أكثر ممّا سبق، قد تكون الإجا...إقرأ المزيد »

أن تعشق الحياة

لـ علوية صبح

في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ ت...إقرأ المزيد »

دفاتر الوراق

لـ جلال برجس

ها أنتم الأن تقرأون ورقتي هذه، بينما جسدي قد ابتلعه البحر حيث السكينة الأبديّة، أنا منحازةٌ لأسماك ‏الأعماق عند إنكسار الضوء وإرتطامه بالرمال الطريّة.‏ ‎
‎ لا أحبّ ديدان الأرض حيث الظلمة والرطوبة...إقرأ المزيد »

اختفاء السيد لا أحد

لـ أحمد طيباوي

صار عليّ أن أرحل من هنا، سأقتل نفسي قبل أن يتمكنوا مني، ليس بعد الجنون حرام، جهزت حقيبتي منذ دقائق، لا وجهة لي لكني سأنتظر حتى يكون السواد كاملاً وأرحل، أفكر بأن آخذ عمي مبارك وأستعجله لأهزم قدري بالذ...إقرأ المزيد »

البنت التي لا تحب اسمها

لـ أليف شافاك

ساردونيا صبيّة ذكيّة وخلاّفة، لكنّها تُعاني مشكلةً واحدة، أنّها تكره اسمَها، الذي يسببه يَسْخر منها تلاميذُ صفِّها، فتصبح الكتبُ والحكاياتُ أًصدقاءها الأوفياء.

ذات يوم، تَعْثر الفتاةُ في المكتبة...إقرأ المزيد »

قراصنة المعلوماتية... والقلوب

لـ إيزابيل روي

ببرودة أعصاب، واصل أليكس تعزيز قدرات برنامجه الذي يعمل كعنكبوت يبسط نسيجه ‏لاصطياد فرائسه (المعلومات التي تريد "إكسو" محوها) وإزالتها في ما بعد (من خلال نشر ‏فيروس في الموقع بهدف تدمير المعلومات المست...إقرأ المزيد »

اللوكاندة

لـ ناصر عراق

إقرأ المزيد »

كجثة في رواية بوليسية

لـ عائشة البصرى

إقرأ المزيد »

حكايات كليلة ودمنة

لـ ماهر عبد القادر

يضم هذا الكتاب حكايات كتاب "كليلة ودمنة" الذي ألّفه الفيلسوف الهندي "بيديا" بعدما عيّنه الملك الظالم دبشليم وزيراً للبلاد بعد أن أدرك خطأه و أنّ "بيديا" صدقه النصيحة، وصارحه بالحقيقة التي لا تحتمل الر...إقرأ المزيد »

السيدة فراشة

لـ جاكومو بوتشيني

"السيدة فراشة" هي من روائع قصص الأوبرا العالمية للموسيقي ملحن الأوبرا الايطالي جاكامو بوتشيني (1858-1924)، نقلها إلى العربية المترجم مارك عبود، ووضعها في إطارها التاريخي، عبر مشهدية تصويرية مسرحية تلت...إقرأ المزيد »