الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الاعترافات

لـ ربيع جابر

أخبرني إيليّا أنني لست أنا (قال وجدوني على خط التماس مصاباً أنزف من صدري). بعد ذلك سأسمع القصة التي أخبرتك إياها في البداية (سيارة من "الغربية" وصلت الى زاروب: حدث شيء ولعلع الرصاص. كل الذين في السيار...إقرأ المزيد »

أسوار

لـ محمد البساطي

"السجن غير بعيد عن البيت، أراه بسوره المتعرج عندما أكون فوق السطح أطعم الحمام، وأراقب الحركة في ساحته الواسعة. المساجين بملابسهم الزرقاء هنا وهناك، بحثاً عن دفء الشمس. ثلاثة أو أربعة بالملابس الحمراء،...إقرأ المزيد »

وقوف متكرر

لـ محمد صلاح العزب

قالوا عن هذه الرواية:
أخبار الأدب: في هذه الرواية يطرح العزب تجربته السردية الخاصة، كاشفا عن صوت سردي مميز، حيث لا يكتفي الكاتب بإضافة كمّية لنصوصه الإبداعية السابقة، بل يتجه نحو التأسيس لمشرو...إقرأ المزيد »

أطياف

لـ رضوى عاشور

" أتساءل: هذه الكتابة المعلَّقة بين حياتين، أين تأخذني؟ أحدّق في الشاشة البيضاء. ببطء تتحرك أصابعي تدق على أزرار الآلة، تؤلف حكايتي وحكايتها. أتوقف وكأنني على مفترق الطرق. أتأمل. أعرف أن "شجر" الآن في...إقرأ المزيد »

فرج

لـ رضوى عاشور

في سرد روائي جذاب تقدم رضوى عاشور سيرة ندى عبد القادر التي عاشت تجربة ثلاثة أجيال من المساجين؛ أبيها الأستاذ الجامعي، ثم هي شخصيًا، ثم أخيها الذي لا يتجاوز عمر ابنها المفترض. كما تعيد قراءة الستين عام...إقرأ المزيد »

شفق ورجل عجوز وصبي

لـ سعيد الكفراوي

"شفق"
ما الذي عاد بك إلى البلد؟
النهر رواق للخطايا، وماؤه دموع التائبين.
خطت "شفق" مفارقة جسم الكوبري في اتجاه النهر، حتى إذا ما وصلت الشط تكاثف شعورها بالإزدراء، وأحست بأنها تطفو...إقرأ المزيد »

هاتف المغيب

لـ جمال الغيطانى

يقول الناقد د. صلاح فضل: يقدم الغيطاني في "هاتف المغيب" تجربة خصبة، تدرب لها خياله طويلاً بمعايشة مستمرة لألف ليلة وليلة وكتب غرائب المخلوقات، مما يجعله يتجلى كوريث حقيقي لثروة كبرى من الفانتازيا البش...إقرأ المزيد »

سراج " حكاية عربية "

لـ رضوى عاشور

في مزج أخاذ بين الواقع والخيال تتحرك هذه الرواية على خلفية اقتحام الإنجليز للإسكندرية في مقدمة احتلالهم مصر. تتضافر الحكايات هنا بلغة سحرية جذابة لتحكي عن سلطان عربي يهيم بجواريه ويتيه بجماله، فيما آخ...إقرأ المزيد »

الفاعل

لـ حمدى أبو جليل

في مثل هذه الأحوال أتخيل حياتى على هيئة دفاتر مرصوصة فى رأسى، أحيانا تفتح واحدا واحدا، وأحيانا تندلق مرة واحدة وتختلط ذكريات الطفولة بملامح أخر وجه رأيته، والآن أرى منظرى فى شبرا، كنت فى العشرين من عم...إقرأ المزيد »