الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أنا كنت أغضب بسرعة - المرحلة الثالثة

لـ سناء شباني

تتحدَّث هذه القصّة عن فتاةٍ تغضب بسرعةٍ ومن كلّ شيء، دائمًا تتذمَّر وتشتم، لا تعاوِن أحدًا، لا تسمح لأخيها أن يشاركها أغراضها. تُرى هل ستبقى هكذا أم ستتغيَّر؟...إقرأ المزيد »

الديك المخادع

لـ مهند العاقوص

الديك في هذه القصّة يطالب بالعدل والمساواة والرحمة، إلى أن جاءت الجدّة وقالت بأنَّها ستوزِّع القمح إلى الذي يضع البيض أكثر. فقام الديك بالتدرُّب على وضع البيض ولكنَّه فَشِل. على الرغم من ذلك لم يستسلم...إقرأ المزيد »

زيد وجاد

لـ مايا مولوي ناصر

يشعر "زيد" و"جاد" بالضجر، فالطقس العاصف يمنعهما من الخروج لللعب. ماذا سيفعلان؟ يقترح "زيد" استخدام الانترنت والمشاركة في أحد المواقع للألعاب الإلكترونية الرائعة. وبينما كانا يلعبان، تظهر نافذة للحوار،...إقرأ المزيد »

أنا وجدي ومرض الخرف

تعتبر سلسلة "أصعد مع أصالة" من أهم سلاسل المطالعة العربية لأنها تتميز بأصالتها العربية، وهي غير مترجمة
هي سلسلة مبنية على أسس تربوية، تصعد بالطفل من مرحلة إلى أخرى، وتهدف إلى تطوير لغته العربية...إقرأ المزيد »

تاج الربيع - المرحلة الخامسة

لـ سماح أبو بكر عزت

فى الغابة الكبيرة تعيش كل الحيوانات فى حب وسلام، و فى يوم من الايام دعاهم الأسد الملك للإجتماع، وقال : اقترب فصل الشتاء على الإنتهاء و بعده سيأتى سيأتى اجمل فصل من فصول العام فما هو؟ قالت الزرافة: فص...إقرأ المزيد »

الهروب ؛ مغامرات السلحفاة ضو

لـ أنطوان الشرتوني

سرقة الأواني ؛ مغامرات ' ياسمينا '

لـ أنطوان الشرتوني

أنا هنا، في بيت السيدة “دَهَبْ” منذ العديد العديد من السنين. من معرض الزهور الذي يحتفل به كل سنة في ضيع السيدة “دَهَبْ” إشترتني، ثم نقلتني إلى بيتها. أنا موجودة في وسط المنزل، في حوض كبيرخصصته السيدة ...إقرأ المزيد »

لص في المدرسة

لـ تلاميذ مدرسة الليسيه - نهر ابراهيم

أطْلَقَ صَفُّنا في بِدايَةِ هَذِهِ السَّنَةِ الدِّراسِيَّة، مَشْروعًا لِلْحِفاظِ عَلى البيئَةِ وَعَلى النَّظافَة، فَأحْضَرْنا مُسْتَوْعَباتٍ لِفَرْزِ النِّفايات، ثُمَّ إعادَةِ تَدْويرِها؛ كَما نَظّمْن...إقرأ المزيد »

زيد وجاد في ورطة

لـ مايا مولوي ناصر

دراجتي والسن المكسورة - المرحلة الرابعة (متقدم)

لـ سحر نجا محفوظ

أخيراً تعلّمت ركوب الدرّاجة الهوائية وحدي. أخذ ذلك مني وقتاً طويلاً. فقد اعتمدت على وجود دواليب جانبية لمساعدتي، ولكنني شعرت بالحرج الشديد أمام ابنة خالي التي تصغرني بالسن وتعلّمت قبلي ركوب الدراجة. و...إقرأ المزيد »