الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

سنوات القهر

لـ محمد عبد اللطيف

إقرأ المزيد »

البرازيل بعيون اللبنانيين والمتحدرين

لـ رولا ضيا

لطالما شعرت أن تلك الأجنحة التي حملت حلمها وهاجرت إلى القارة اللاتينية وبالتحديد البرازيل، أتقنت فن إعادة صوغ الحياة وكبرت بحجم السماء. ولأن البرازيل هي ابنة الحياة المرحة، تصنع الجمال وتبدعه من الط...إقرأ المزيد »

منزلها الصغير

لـ حمد الغيداني

… ‏كانَ حُبنا عفيفاً طاهراً، هو أشبه بالقصص التي يرويها الأدباء والشعراء، وكان يُمنّيني بأحلامٍ جميلة، ومستقبلٍ زاهر، ولبثنا حولاً كاملاً لا يرانا الرائي إلا فرحين مغتبطين بما لدينا، وبعد أن تعلّق قلب...إقرأ المزيد »

ملاذي

لـ أنفال الجبوري

…إذا تسبب لك من تحبينه بحزن.. فلهذا الحزن يا حبيبتي عذوبة تحتفظين بها بكل تفاصيلها… حتى تحرقك وترديك على أعتاب باب من أحببتِ.. للحزن يا سيدتي جمالية لا يفهمها إلا من تمزق عشقاً…
وبما أن الورقة...إقرأ المزيد »

قراصنة المعلوماتية... والقلوب

لـ إيزابيل روي

ببرودة أعصاب، واصل أليكس تعزيز قدرات برنامجه الذي يعمل كعنكبوت يبسط نسيجه ‏لاصطياد فرائسه (المعلومات التي تريد "إكسو" محوها) وإزالتها في ما بعد (من خلال نشر ‏فيروس في الموقع بهدف تدمير المعلومات المست...إقرأ المزيد »

مطارد بين... والحدود

لـ يحيى علوان

بهذه النصوص سأحترِقُ راضيـاً، قنوعـاً! هـي سِفْرُ تَسَلُّلي، ستاً من العُمـرِ (1983-1988)، إلـى وطنـي، ومنـه… وما استدعاه من تداعيـاتٍ وتهويماتٍ.. تقتربُ أحياناً من أجواء كافكا، حين يكون ا...إقرأ المزيد »

حرب البنفسج

لـ أحمد جمعة

حرب النفسج
بنفسج ساحرة أم ثائرة؟
من هي بنفسج؟ ساحرة أم ثائرة؟ من أين جاءت؟ وإلى أين ستمضي؟
الطفولة عادة ما تولد مع انزلاق المولود لوهلة خاطفة من الظلمة إلى النور، من الماء إلى الي...إقرأ المزيد »

فكر المعري ؛ النقد الإجتماعي (2)

لـ كمال القنطار

لم يعرف الإرث العربي – الإسلامي، في عصره الوسيط، نقداً اجتماعياً أبلغ وأعمق مما قدمه المعري، أو أكثر جذريَّةً وغنىً بالروح الإنسانية والمُثل الاخلاقية والاجتماعية السامية، يتصدرها مبدأ “الخير من أجل ا...إقرأ المزيد »

بلا قيود ؛ مقالات صحفية 1974 - 1995

لـ غابرييل غارسيا ماركيز

"بلا قيود" هى أول ترجمة بهذا الحجم على الإطلاق تصدر باللغة العربية لأعمال غابرييل غارسيا ماركيز الصحفية، ولا تعود أهميتها إلى كونها الأولى في نوعها باللغة العربية فحسب إنما إلى كونها تكشف عن موهبة غاب...إقرأ المزيد »

خفايا

لـ سالم المعوش

… وجهي الآن، المركون خلف غابة الشّعر، اكتسب ملامحه من أنفاس العمّال والفلّاحين وعموم المساكين، من قبطانِ سفينة، ولوعةِ بحّار يكافح من أجل الوصول إلى الشاطئ الآخر، وجنديّ سهر على الحدود والشَّوارع والق...إقرأ المزيد »