الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أعيش لأجلك - 301

لـ لي ميتشل

-أنا لن أتزوج من هذا الرجل.
فقال جون بجفاء: "هذا ما فهمته. ما الذي تريدين أن تفعليه إذن؟".
-أنا... راحلة. أرجوك! أنا في منتهى القنوط. هل لك أن تساعدني على الهرب؟
ضاقت عيناه: "أخبر...إقرأ المزيد »

أول حب - 300

لـ ديانا هاميلتون

أصبح "بن دكستر" رجل أعمال قوياً محترماً، لكن المال لم يعد يرضيه...
أمضى "بن" سنوات لا يفكر في زوجة وأسرة لاقتناعه بأن "كارولين هارفي"، المرأة التي أحبها، قد خانته، ولم يستطيع أن يعثر قطّ على ال...إقرأ المزيد »

أشواق مرة - 299

لـ كيت والكر

هل تريديني يا حلوتي؟
تمكنت من أن تقول، وشيء من الضحك يشوب كلماتها: "لكن من أنت؟ أنا لا أعرف اسمك حتى!".
نظرت إلى سواد عينيه ورأت التغيير السريع فيهما.
ضحك وقال: "اسمي ريكو وهو اخت...إقرأ المزيد »

وداعاً جنيف

لـ فواز أحمد طوقان

"تعجبها سويسرا، ويعجبها هذا التنوع الجميل في كل ما هو سويسري. الطرقات، الأحياء، البلدات الصغيرة والمدن، الجبال والمراعي والمزارع والغابات، لا تجد فيها ما يشابه بعضه بعضاً.. المطاعم، الملاهي، المتاجر ا...إقرأ المزيد »

الرفيق علي

لـ حسان الزين

"صار عندما يجالسه يتقصد أن يلفت انتباهه إلى الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الناس. يعيد عليّ على ابنه ما حصل اليوم وأمس في فلسطين أو في العراق. يدلي برأي في حدث إسرائيلي - عربي. يعتمد صيغة السؤال، ...إقرأ المزيد »

علي ونينو

لـ قربان سعيد

تضج رواية "علي ونينو" بالأفكار والمواقف الإنسانية المفعمة بالجرأة والبأس والحب والرقة، وتجمع ما بين عمق الوعي الحضاري والثقافي للمؤلف وأصالة التجربة الإنسانية العاطفية التي يقدمها للقارئ والتي علّها ت...إقرأ المزيد »

ضد - محاضرة سانتغبيل

لـ ليدي سلفير

"كنت قد أمضيت عشر سنوات في جمهورية غريبة الأطوار. في أحد الأيام فتحت عيني فأبصرت نفسي، وجهاً قبيحاً، وضحكة زائفة، وروحاً واهنة، وكأن يداً تقبض على صدري وتلويه. كنت أحمل حياتي كما يحمل المرء حقيبته. يو...إقرأ المزيد »

هروب... إلى النسيان - 298

لـ مارغريت واي

اكتشف النبيل "آش ماكينون" ملك تربية المواشي، ضيفة غير مدعوة في حفل زفاف عائلي... إنها الصديقة السابقة للعريس! فتصرف بسرعة ليحول دون وقوع كارثة، وادّعى أن الجميلة "كريستي باركر" هي ضيفته، وأنها المفاجأ...إقرأ المزيد »

في البال أمنية - 297

لـ داي لوكلير

- أنا لن أتزوجك يا غراي، هذا قرار نهائي.
فكّر غراي متأملاً ثم سأل: "نهائي للآن، أم نهائي للأشهر المقبلة؟".
أطبقت "إيما" أصابعها: "بل للأبد، أي أنني لن أتزوجك أبداً!".
لكن غراي شاو...إقرأ المزيد »

لو كنت حلماً! - 296

لـ إيما دارسي

هل من الممكن ان يقع مليونير في غرام طاهية؟
كان أنطونيو كينغ خطراً مزدوجاً على آنا أوتيل... فمنذ اللقاء الأول سلبت عيناه منها القلب الذي ظنته قد تحجّر...
لكن أنطونيو كان واثقاً تماماً أن ...إقرأ المزيد »