الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

قراصنة المعلوماتية... والقلوب

لـ إيزابيل روي

ببرودة أعصاب، واصل أليكس تعزيز قدرات برنامجه الذي يعمل كعنكبوت يبسط نسيجه ‏لاصطياد فرائسه (المعلومات التي تريد "إكسو" محوها) وإزالتها في ما بعد (من خلال نشر ‏فيروس في الموقع بهدف تدمير المعلومات المست...إقرأ المزيد »

ذاكرة القلب

لـ رجا سعد الدين

وإلى أن نلتقي ستبقين سيدة الوقت والمسافات والممكن والمستحيل!! إلى أن نلتقي ستبقين سيدة "الخلوي" العابر للقارات وللفرح العابق من صباحات كل يوم من كل شهرٍ من كل فصلٍ من كل عامْ!! إلى أن نلتقي سأبقى حبيب...إقرأ المزيد »

أحبك ولكنني

لـ سلمى حداد

أَغْزِلُ جَناحَيَّ من كَتِفِ الشَّمسِ البُرتُقاليَّة وأَفْرُشُهُما على نَسيمِ الفَضاءِ عُصفورةً أُناطِحُ بهما الجَاذبيَّةَ الأَرضيَّة، لا أَطيقُ المَوتَ في أَقبيةِ الظَّلامِ الفِكريَّة فحَرِّرني أيّها...إقرأ المزيد »

قناديل العسكر

لـ فادي سهو

لأن الوطن هو جرح الذاكرة، جرح الكبرياء، جرح الكرامة. فمن يهتك ستر أمه.. وحينما تشيب الأحلام تصبح فجوة عزاء في أحلام يقظتنا عندها نعلن الحداد متسرولين بالوشاح الأسود….
ولكن حلم "أزهار" لم يكن ر...إقرأ المزيد »

إدوارد الملعون

لـ عادل فيصل الزعبي

في روايته "أدوارد الملعون" يقترب عادل فيصل الزعبي من هواجس بطله إدوارد الصغير الذي لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، فكان كمن يتحدث بصوته، كاشفاً عما يدور في عقله، وذهنه، وتفكيره "جميع الناس بؤساء لكنهم...إقرأ المزيد »

هوامش في الثقافة والأدب... والحب - الجزء الرابع

لـ طلال سلمان

يوم الجمعة من كل أسبوع، يفيء طلال سلمان إلى "هوامشه" في إحدى الصفحات الداخلية من "السفير" ...يتفلت من"متن" الصفحة الأولى، وهموم الكتابة السياسية المباشرة، ليلتقي أكثر مع نفسه، ومع أصدقائه الحميمين، وم...إقرأ المزيد »

آخر ما تبقى من الزنبقة

لـ إيهاب عبد ربه

عندما ننظر إلى الشرق، نشعر أن دخاناً ملعوناً يخرج من فوهة صدور أهله، حرموا الحب وعاشوا الحرب، وكأن اقتراب الكلمتين لفظاً باعدهما واقعاً ومزج بينهما ليشكل كلٌّ منهما منهجاً لحياة الشرقي لا فكاك منه، وب...إقرأ المزيد »

من قتل أبي؟

لـ عبد اللطيف يتيم

إقرأ المزيد »

زهرة المانغو - مجموعة قصصية

لـ أنطوان أبو زيد

وتعود صورُها الأخيرة وهي تضع حقيبتها أرضاً، وقد عنّ لها أن تدخل إلى الحمّام. غسلت وجهها تماماً لئلّا تبدو له مستعظمةً الخبر. ثمّ عادت وارتدت سترتها التي كانت ملقاة على السرير. ويستعيد كيف نظرت إليه وه...إقرأ المزيد »