الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

قميص العيد

لـ صبحي سليمان

كان "عماد" فرحاً جداً بقميصه الجديد.. إلا أنّه وقع على الأرض، وتمزّق القميص.. ترى كيف سيحلّ "عماد" مشكلته؟ ومن سوف يساعده في ذلك؟
تتناول هذه القصة وبأسلوب سهل وممتع موضوع فرحة العيد، الاحتفال، ...إقرأ المزيد »

'بيتزا' جدتي... ما السر؟

لـ نبيلة هاشم

في الحديقة وزّعت جدّتي التّعليمات.. واحدة تقطف البندورة، وأخرى تقطف الفليفلة، وواحدة تقطف البصل الأخضر.. ونديم يلتقط لنا الضّور. وأجمل لحظة ما زالت في بالي، عندما لمست شتلةً فاحت منها رائحة زكية ولا أ...إقرأ المزيد »

هذا بيتي

لـ أميمة عليق

بَيْتي في مَدينَةٍ مُزْدَحِمَةٍ: لا توقِظُني أَشِعَّةُ شَمْسِ الصَّباحِ؛ فَبيْتُ الجيرانِ يَحْجُبُ نورَها عَنّي!......إقرأ المزيد »

بساط أبيض تحتنا

لـ نبيهة محيدلي

بساط "نايا" لا يشبه البسط العاديّة، إنه أبيض ومزخرف ومشغول بحبال أفكارها وأسئلتها الفرحة والذكيّة....إقرأ المزيد »

في الكتاب عصفور

لـ صالح إبراهيم

"في الكتاب عصفور" قصّة تصوّر فرح سامر وحبّه الشّديد للعصفور وهو داخل القفص بهدف أن يتسلّى به، لكنّ العصفور حزين لا يريد أن يبقى داخل القفص، فمن ساعد العصفور ليستعيد حرّيّته؟ وكيف تصرّف سامر؟...إقرأ المزيد »

أحلى من السكر

لـ صالح إبراهيم

"أحلى من السّكر" قصّة صبيّ اسمه كريم، يحبّ السّكاكر كثيرًا. ذات يوم جاع، فدخل المطبخَ وهو يردّد "أريد سكاكر"، وإذ به يسمع أصواتًا من الثّلّاجة. تُرى ما كانت تلك الأصوات؟ وماذا قالت لكريم؟...إقرأ المزيد »

أنا أطير

لـ صالح إبراهيم

"أنا أطير" قصّة عصفور صغير يريد أن يطير؛ وعدته أمّه أن تعلّمه في اليوم التّالي، وذهبَت تُحضر طعامًا، لكنّ العصفور الصّغير حاول أن يطير فوقع، فماذا حدث معه؟ أحداث متسلسلة مشوّقة تجمع ما بين الفكاهة وال...إقرأ المزيد »

قارب هادي (تطبيقات)

لـ رمزي مكاوي

مجموعة قصص تربويّة ممتعة للصفّ الأوّل والثاني الأساسي، مُرفقة بمجموعة من الأسئلة في كتيّبات تحت عنوان: قصّة ونشاط إضافيّ. هدفها ترغيب الأطفال بلغتهم الأمّ، وإغناء مخزونهم اللغويّ ليتمكّنوا من التعبير ...إقرأ المزيد »

تحت السنديانة (تطبيقات)

لـ رمزي مكاوي

حين يعود أبي - المرحلة السادسة (مبتدئ)

لـ مايا أبو الحيات

تعوّد “صالح” أن يفعل ثلاثة أمورٍ قبل أن ينام، وهي: أوّلاً، أن يأكل “سندويشة” زعتر وزيت. ثانيًا، أن يغلق نافذة غرفته جيِّدًا. أخيرًا، أن يلعب بشعر والده الذي دومًا يقنعه بالنوم باكرًا. ولكن “أبا صالح” ...إقرأ المزيد »