الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الحديقة الحمراء

لـ محمد آيت حنا

عندما خرج الطفل، الذي سنمنحُه هنا مجازاً اسم م - أ، على عادته، من المدرسة وركض مسرعاً إلى بيته، رغم الحصاة التي كانت قد استقرت بين إصبعه ونعل البلاستيك الأزرق الذي كان يرتديه، لم تكن ثمّة سبيل لتوقيفه...إقرأ المزيد »

شغف بسيط

لـ آني إرنو

"شغف بسيط" وعلى الرغم من "بساطة" الكتابة، تنجح فعلاً في طرح العديد من هذه الأسئلة الوجودية التي تلفنا، تعرف كيف تطرح السؤال "الفلسفي" حول علاقتنا بالآخر، بالجنس، وحتى بكتابة هذه القضية الجنسية، التي ت...إقرأ المزيد »

بلا دماء

لـ آليساندرو باريكو

في الريف كانت المزرعة القديمة لماتو ربو نقيع مختفية، يلفها الظلام الدامس في مواجهة ضوء الماء، كانت كأنها البقعة الوحيدة الموجودة في تلك المنطقة السهلية الواسعة... وصل الرجال الأربعة بداخل سيارة مرسيدس...إقرأ المزيد »

تميمة

لـ روبرتو بولانيو

ستكون هذه قصّة رعب، ستكون قصة بوليسية، حكاية مسلسل أسود، رعب، لكنّها لن تبدو كذلك، لن تبدو كذلك لأنني أنا من يحكيها، أنا من تتكلّم ولذلك لن تبدو كذلك، لكنّها في الأساس قصة جريمة مريعة.

أنا صديقة...إقرأ المزيد »

ليل تشيلي

لـ روبرتو بولانيو

في مرّاتٍ أخرى كانت تعود صورٌ طفولتي ومراهقتي فأرى ظلٌ والدي يجري في ممرّات البيتِ كما لو أنّه ابن عرسٍ، أو نمسٌ أو بالأحرى حنكليس محبوس في وعاءٍ غير مناسبٍ كثيراً.

كلُّ حديث، كلُّ حوارٍ، يقولُ ...إقرأ المزيد »

آدا أو الوهج

لـ فلاديمير نابوكوف

منذ تلك اللحظة، وُلدت معرفته العاطفية، لمحها صدفة في الصباح التالي تغسل وجهها وذراعيها فوق حوض قديم الطراز قائم على دعامة مزينة بأسلوب الروكوكو، وكانت قد رفعت شعرها نحو أعلى رأسها، وزمزمت أطراف ثوب نو...إقرأ المزيد »

طهر الغيم

لـ سارا بنت محمد آل فريان

لطالما آمنت أن الكتابة عبارة عن نور والكتاب عبارة عن قنديل، من خلاله يحاول الكاتب إنارة الطريق الذي اكتشفه وسلكه.

ذات يوم قال الفيلسوف فريديش نيتشه أحب ما يكتبه الإنسان بدمه... (ظهر الغيم) فندين...إقرأ المزيد »

إعادة تدوير الخسارة

لـ وفاء الحربي

سرقتُ طقم أسنان جدتي المتحركة؛ لأخيف بها أَصدقائي في الصف ونمرح، عندما عدتُ إلى البيت كانت تبحث عن أسنانها بصمت، وكلما سألتها أمي عن ماذا تبحث تشير بيدها: لا شيء!.

لم تأكل منذ الصباح، وعلى وجهها...إقرأ المزيد »

إليه الهوى

لـ فاطمة رعد

" تكبر مريم وتكبر دائرة خوفها معها . الرحيل .. المسافة . هاجس يرعب مريم يوماً بعد يوم ، هاجسُ ممزوج بالقلق والرعب لم يعلن استسلامه يوماً ولا حتى فترت قوته . بل كان على العكس من ذلك ، ينمو ويزداد كنبتة...إقرأ المزيد »

نجم الدجى

لـ فاطمة صالح

" وصلت نجم إلى منزلها ودخلت وتبعها سيف الزمان ، وبدأ الناس يتجمعون حول المنزل ومعهم أي شيء يقاتلون به ، كانت والدة نجم مستغربة مما يحصل وقالت نجم : " ماذا تفعلين ؟ " . " أمي أريدكم أن تستمعوا لي " . أ...إقرأ المزيد »