تعتبر شركة (أبل) من الشركات التي تتسم بها أمور مسلمة من العبقرية والمنهجية التنولوجية التي غيرت اتجاهات البشر والمنطقية التي يتعايشون بها من الأطفال والكبار حيث أصبحت أجهزتهم نظام وأسلوب حياة لا يفارقهم ما كان يتسم به (ستيف جوبز) مؤسس الفكر التكنولوجي ل (أبل) هي تلك الكاريزما الجماهيرية التي كان يحظى بها وزيضاً السباقية إلى ظهور التطور المفاجئ الذي كان عرابه سواء من إطلاق أجهزة (الآيبود> الآيفون> ،الآي باد)وأفول نجمه بعد وفاته واستلام (تيم كوك)الدفة جعل الشركة تحت ضوء توقعات خافت بإستمرار نجاحها خصوصاً اذا ما عقدنا مقارنة بسيطة بتلك الشخصية الانطوائية ذات الكاريزما الباهتة أمام نظيره جوبس وما حصل منذ توليه القيادة كان أمراً عكس التوقعات حيث أن الشركة في عهده بلغ ت قيمتها السوقية (ترليون دولار ) رقم لم يسبق لركة في التاريخ أن إجتازته وحظيت منتجات كساعة أبل وسماعتها مكاسباً لم تخطر على بال....ما آزدت أن أوصله أن لشخصية كوك مفاجئات جاد بها الكتاب وحظي السرد على أسلوب براق كتبه ليندر كاهني حيث أن العمل يشعرك بسلالسة هائلة يتقبلها القارئ بشكل مبهج..كتاب جميل