أعيب على نفسي لو لمح لي فكري أو تبجحت ترجسيتي الغريزية لتنقد عمل كهذا ، هنا ومن خلال هذه الصفحة أقف وقفة تبجيل وإحترام أمام رواية زافون .... أي داهية كتب هذا العمل وأي ذائقية سوف ترضينا بعد ذلك الكاتب الذي سقف ابداعه السماء ... غبطت نفسي مرارآ لأن القدر استوقفني كي أكون أحد قارئي نص ريحه العاتية ولشرف الصدفة شاكرآ لأنه ساقني لهكذا اعجاز يخلط حي الحدث المتماهي مع العاطفة والتشويق.... شكر خاص لمترجم العمل المبدع معاوية عبدالمجيد ولدار ميسكيلاني على هذا السبق في الدقة والإخراج .....ستة نجوم لعمل سوف يسقط في ذهنك حالما يسألك شخص ما هي أهم عشر نصوص قرأتها في حياتك..... رواية خارج التقييم