خوض الرواية اشكالية المكان والفجوات التي تصنعها الغربة للمغاربة الذين تجبرهم الحياة للتغرب من أجل لقمة العيش ويخص هنا الطاهر فرنسا كونها أهم معاقل الغربة لديهم باحثا في تغير السلوك لحياة النشأة وما تكسبه من عادات يصعب الاندماج في نقيضها عند العودة الى الوطن ...لا أعتقد أن للنص صيغة جمالية أو أدبية بارعة .. لكنه أدى الرسالة التي أتت من أجلها الحكاية...لا بأس