وفق الكاتب بعنوان الرواية الذي يشد ولكن ماذا بعد العنوان...الكتاب يدخلك في تفاصيل ثم تفاصيل وايضا تفاصيل ..تطويل غيرر مبرر..الياس خوري بدأ الرواية في عام 46 فعرفت انه يريد ان يدخلنا في نكبة ال48 من خلال نص ممل رتيب ...النكبة نسمعها كل يوم في الجرائد والمجلات والأخبار ..فلسطين برعايها يقطنون بلادنا العربية ويتبوأون اعلى المناصب لسنا بحاجة الى هذا الكم من الرتابة والتأطير..فليبكي خوري مع نفسه ولتذهب روايته الى غياهب النسيان.سيئة