لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
وجهان لامرأة - 200
لـ كاثرين جورج
-عندما كنت صغيرة، كنت مجنونة بي يا روزا!
-كان هذا جنون المراهقة، وقد انتهى...
ابتسم ليو: "إذا أنت حاولت من جديد، فأنا اليوم أكثر استعداداً للاستجابة إلى مشاعرك".
كبحت هارييت رجفة ...إقرأ المزيد »
زوجتي وأنا
لـ فواز قبلان
زوجتي وأنا" رواية اجتماعية مليئة بالإثارة والتشويق والمرح، تحدث فيها الكاتب عن تفاصيل حياة زوجية حلوة عاشها زوجان بكل صدق وواقعية، تحدث فيها عن الزوج الماجن عن حقيقة مشاعره وعبثه ومجونه وروى فيها أشيا...إقرأ المزيد »
جارة القمر - 262
لـ ديبي ماكومبر
لو كان الأمر بيد روبن ماسترسون لما اختارت أن تكون جارةً لكول كامدن. لكن هناك أشياء كثيرة لا نختارها في الحياة ومنها الجيران...
كان كول كامدن رجلاً منعزلاً عن الناس سيء الطبع وعدوانياً، وضع الحو...إقرأ المزيد »
غجرية بلا مرفأ - 260
لـ رينيه روزيل
كان الطبيب مارك ميريت يريد ممرضة تساعده... لا حورية بحر، ولا غجرية مجنونة... فما الحكمة في أن يرمي له البحر بحورية خرقاء طائشة اسمها ميمي باتيست؟

لم تجهل ميمي رأيه بها. وتساءلت بكآبة هل تريد حقا...إقرأ المزيد »

البحر والسفينة وهي!
لـ حنا مينه
"بينه وبين البحر، اللغة لا لغة. تتعطل اللغة وهذا جيد" هذا جيد جداً، قال بدر الزرقا بغير كلام، فالصمت، في حينه، صلاة. إنني أصلي، كنت أصلي، في قلبي، عندما كانت تهب علينا العاصفة، والمركب يرقص فوق اللجة....إقرأ المزيد »
حب يزهر من جديد
لـ إيلي مهنا
في الجامعة كان اللقاء، وبعدها بدأ الحب، سارا معاً، تحدثا، كانت فتاة رائعة ولكنها غنية، وهو كان شاباً طموحاً ولكن فقير، تواعدا على الحب، ورسما طريقاً لهما في الحياة، عاشا لحظات السعادة بكل دقائقها وفي ...إقرأ المزيد »
حب على جناح المغامرة
لـ إيلي مهنا
الأقلف
لـ عبد الله خليفة
"وجد نفسه بلا أم ولا أب. ملحق بكوخ، وبأرض خلاء، وبسماء عالية، وثمة امرأة عجوز خرساء، تغذيه بصرر الخضراوات المنتزعة من البراري، وبكسرات الخبز اليابسة. الأرض الخلاء الواسعة التي تلي الكوخ، تبدو رمادية ك...إقرأ المزيد »
غليون العقيد
لـ محمد عبد الملك
"توقف المصعد عبد الطابق الثالث مباشرة. رآه وهو يسحب بدنه الثقيل كزحافة عريضة، ويتسلق الجدران بهدوء، ثم يتوقف عن الحركة. ويهمد في لحظة، لحظة لم يكترث لها، لم يتصورها، لم يحسب لها حساباً وجد نفسه في موق...إقرأ المزيد »
دنيا زاد
لـ مي التلمساني
"جاءت "دنيا زاد" إلى الغرفة 401 للمرة الأولى والأخيرة، تودعني في أكفانها البيضاء الصغيرة. عدّة لفات من الشاش النظيف وثلاثة أربطة، عند الرأس والقدمين وعند الخصر، وملاءة كبيرة تضاعف من حجم الجسد النحيل....إقرأ المزيد »