الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

رحلة طافور في عالم القرن الخامس عشر الميلادي

إقرأ المزيد »

شرح مفتاح العلوم

لـ سعدالدين مسعود بن عمر التفتازاني

بعد رحلة علمية متأنية تحرص عليها #دار_التقوى_دمشق_الشام في جميع مطبوعاتها.. وفَّق الله الكريمُ بمنِّه لنفض غبار السنين والأعوام عن (( شرح مفتاح العلوم )) للعلامة النحرير السعد التفتازاني، وإخراجِهِ ب...إقرأ المزيد »

أنماط الرجولة

لـ مجموعة مؤلفين

ما معنى أن تكون رجلا؟ وما الداعي إلى تخصيص مؤلف جماعي لدراسة أنماط مختلفة من الرجولات: الرجولة المهيمنة التقليدية، والرجولة المفرطة في الهيمنة، والرجولة المنكسرة، والرجولة المعيارية...؟ لا يعود الأمر ...إقرأ المزيد »

ثورة على العنف

لـ جدو كريشنامورتي

إنه كتاب المواجهة الكبرى! كتاب التحوّل العميق في الأنفس والعقول.
كيف يمكننا إنهاء العنف بأنفسنا، نحن الذين بنينا مجتمعاً وثقافة ملؤهما القساوة والعدائية؟
يدرك كريشنامورتي ما فعله العنف ب...إقرأ المزيد »

انستغرام

لـ عمر قراعلي

قصص قصيرة جرت أحداثها مع شاب عشريني نتيجة تميزه في التخفي عن آلاف المتابعين على تطبيق انستغرام. غموضه و جرأته و صراحته دفعت الكثيرين لإجراء محادثات سرية معه بغية معرفته شخصياً. فاضطر للتعامل معهم رغم ...إقرأ المزيد »

مكتبتنا الصغيرة في طهران

لـ مرجان كمالي

رويا فتاة حالمة "كل ما رغبت فيه حقاً هو مطالعة الروايات المترجمة وقراءة أشعار أعظم شعراء فارس كالرومي وحافظ الشيرازي، وكانت المكتبة أحب الأماكن إلى قلبها في طهران كلها".

في ذلك الملاذ الآمن، ذلك...إقرأ المزيد »

قصص السيد محمد رضا الشيرازي

لـ زينب عيسى آل لباد

إقرأ المزيد »

حوار بديع حول أئمة البقيع

لـ حسين الفدائي

هذا الكتاب يقدم حوارية عن البقيع وأئمة البقيع وعن الجندي المجهول والإحتفاء به، وتقع بين "أمجد" الشاب الذي يسمع عن البقيع وعن الجندي المجهول ويربط بينهما ويريد إيجاد أجوبة عن الرموز العظام وبين "أحمد" ...إقرأ المزيد »

رحلة مكة ( 1880 - 1881 ) من طهران إلى الحجاز عبوراً بالآستانة ومصر والشام

لـ مراد ميرزا

... «ذهبتُ مساء إلى حمَّام في السوق، كان قد تمَّ إخلاؤه لنا بأمر من حكومة الشام. حمَّامات الشام في غاية روعة التصميم والرونق، بحيث يعجز اللسان عن وصفها. خرجتُ من الحمَّام بعد مضي ساعة من الليل.» ... ...إقرأ المزيد »

وحي آلة كاتبة

لـ يوسف كرماح

"استهوتني الكتابة واقفاً، على الأقل لا تؤلم ذراعي، وضعية تجعل تدفُّق الأدرينالين فعّالاً، الآن فكرت لماذا كان همنغواي يكتبُ واقفاً، نظرت إلى صورته المعلَّقة على الحائط بلحيته المسترسلة كصّوفيّ. يا للط...إقرأ المزيد »