الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

التماسيح

لـ يوسف رخا

يتذكّر أحد ثلاثة شعراء مغمورين من "جيل التسعينات" المصري الجماعة الأدبية التي جمعته ورفيقيه سنة١٩٩٧.للمرّة الأولى ينتبه إلى أن لحظة تأسيس "جماعة التماسيح للشعر المصري السرّي" كانت أيضاً لحظة انتحار رم...إقرأ المزيد »

قصة نيزك ؛ زيارة قصيرة للعام 3072

لـ زهير كمال

لامني كثير من الأصدقاء على تحديد عام 2014 كبداية للثورات العربية واعتقدوا أنني أبالغ في التفاؤل. ولكن بداية الثورة العربية سبقت توقعاتي بثلاث سنوات كاملة، فرواية صيد الثلج التي نشرتها الدار العربية لل...إقرأ المزيد »

فلسفة أنثى

لـ ميرنا خليل وارديني

الأنثى الساحرة بعينها وثغرها المبتسم وشعرها المنضبط أو المستلقي على الكتفين بعبثية، كم تشغل العقول وكم ترفع من أجلها الشعارات وكم يطالب من أجلها بحقوق وكم تنظم من أجلها القصائد.

اختارت ميرنا وار...إقرأ المزيد »

عينيك

لـ سيروان ياملكي

لولا العينين لما كتب الشعر، والشاعر سيروان ياملكي لا يزين نفسه وحرفه إلا بأصداء روحه، ويترك الشعر منداحاً كما انطلق من صدره، مخترقاً عيون المحبوبة، ليسكن فيها حلواً، عذباً، عذوبة كلمات الشاعر تحت عنوا...إقرأ المزيد »

رسالة من كندا

لـ رينيه الحايك

(رسالة من كندا)عمل روائي جديد للروائية اللبنانية "رينيه الحايك" تدور أحداثها في لبنان أثناء الإجتياح الإسرائيلي في ثمانينيات القرن العشرين. ترصد من خلالها، المؤلفة الجوانب المظلمة من الواقع قتقوم بإضا...إقرأ المزيد »

حلم حقيقي

لـ محمود الريماوي

تسربت أنباء من قارة إلى قارة عن عمليات جرت تحت ستار من الكتمان، في دول آسيوية فقيرة منها بنغلادش، تم خلالها تعريض أشخاص غير مسنّين من الجنسين لمواقف طبّية غامضة.

سرّب الخبر لأول مرة في العام 200...إقرأ المزيد »

قتلة

لـ ضياء الخالدي

أخذته إلى نهاية العامرية، بعيداً عن البيوت والسابلة، كانت السماء صافية، ولا غيوم تحجب الشمس، وطفل بعيد يدحرج كرة... طلبت من أبي حمدان إيقاف السيارة بحجة أن الصديق سيأتي إلى هنا بحسب إتفاقنا... لحظات، ...إقرأ المزيد »

الإقامة في التمهيد

لـ زهرة مروة

لم تنبثق شعرية "زهرة مروّة" من فراغ لأنها نابعة من موهبة فذّة يمكن تلمُسها في أي نص من نصوصها الشعرية، وهذا ما يؤكده نقاد كثر قرأوا مروّة واستساغوا شعرها، بل كتبوا فيه أجمل العبارات. وفي جديدها (الإقا...إقرأ المزيد »

اتنولوجي في المترو

لـ مارك أوجيه

(اتنولوجي في المترو)، عمل أنتروبولوجي ولكنه ليس بالمعنى الكلاسيكي للكلمة؛ يتخذ مطّية له الأدب والشعر والإنشاء في اللغة والتنقير في العواطف والذكريات؛ فردية وجماعية وقبل ذلك مشاعر مؤلفه نفسه وذكرياته. ...إقرأ المزيد »