أما أنا، حسن لبناني وعمري خمسة عشر عاماً. التقيت بلمى صدفة على ورقة بيضاء، فأقنعتني أن أكون هي لأكتب عن رحلتها النضالية مع تلامذتها وروايتها. <...إقرأ المزيد »
لا تشرع أبواب الذاكرة سكنى لأرواح المغادرين، فأنت لست بكهف مهجور ت...إقرأ المزيد »