لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الانطباع الأخير
لـ مالك حداد
نام سعيد نوماً ملعوناً كنوم ذوي المروءة. يجب أن يخرب الجسر. بطن الأرض يحتج. اشتعلت براكين. السماء تمطر فولاذاً ومبادئ. للموسيقى رائحة البارود. قنبلة، إنها أكثر من دماغ. والقنبلة تنفجر، والدماغ ينفجر. ...إقرأ المزيد »
كلاب جلجامش
لـ شاكر نوري
يستعيد الكاتب العراقي شاكر نوري الرحلة الأكثر تأثيراً في آداب الشعوب، رحلة جلجامش نحو الخلود، ولكن ليس كما جاءت في الملحمة وإنما كما يراها كاتب معاصر يعيش أحداث وطنه الذي أصبح جلجامش برواية حديثة، بطل...إقرأ المزيد »
عصر واوا
لـ فؤاد قنديل
"بعد ساعتين عاد شريف كأنه مسحوب من تحت أنقاض عمارة.. الفرق الوحيد هو أنه يحمل خبزاً.. السويتر الجديد الذي يلبسه لأول مرة ممزق بفعل مطواة... ربنا سلم ولم تنفذ في اللحم، ياقة القميص مخلوعة ومتدلية على ص...إقرأ المزيد »
قبو العباسيين
لـ هيفاء بيطار
أحست بكآبة مفاجئة، قالت: المكان ليس مهماً بحد ذاته. سألها وهو يكتشف روعة تقاطيعها: ماذا تقصدين؟ قالت: لا شيء، لكن ليس مهماً أن أسكن بيتاً فخماً، وأحس أنه يسجنني. سأل وصوته يرق: هل يسجنك حقاً؟ ردت: أحي...إقرأ المزيد »
أحزان شقائق النعمان
لـ سلمان رشيد سلمان
هذه روايتي التي رجوت أن تكون جزءاً من مدونة تحكي بعض من الوجع الذي يعاني منه الفرد العربي، خاصة بلدي العراق، هذا الفرد الذي عانى ويعاني من قمع لرأيه ومشاعره وإجباره لخوض حروب لا يؤمن بها.

الحرب ...إقرأ المزيد »

العشق والموت في الزمن الحراشي
لـ الطاهر وطار
"من يجد نفسه؟ ويجد رؤيته؟ ويجد طريقه؟ ايه يا عمري. إيه أيتها الجزائر الحبيبة. إنك تواصلين سيرك في ليل مجلل بالظلمات وإن خطواتك إلى الأمام لمعجزة. معجزة خارقة. فهل تصلين؟ هل تصلين. وهل نصل؟ إيه يا جزائ...إقرأ المزيد »
عرس بغل
لـ الطاهر وطار
"كثرة الزيارات والجلسات، جعلتني أتعرض للإرهاق بسرعة، عندما أكون في الداخل، أنسى التعب. لعلني أكون هذا المساء هارون الرشيد، قد أكون بن السعود أو بولفانين، لماذا هربت من الأعراس، من الغناء والطرب والقهق...إقرأ المزيد »
التراس ملحمة الفارس الذي اختفى...
لـ كمال قرور
"أكتب في اليوم الثالث والعشرين من تشرين الأول 2006 وهو نفسه اليوم الذي خرجت فيه من بغداد قبل سبع سنوات، لم أحتفظ بشيء مما كنت أملكه غير اسمي، عمّار جواس البدري، وما يزال عندي في بغداد قطعة أرض جدّ صغي...إقرأ المزيد »