الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كتاب البخلاء

لـ الجاحظ

كتاب البخلاء هو كتاب أدب وعلم وفكاهة، وهو من أنفس الكتب التي يتنافس فيها الأدباء والمؤرخون، فلا يوجد كتاباً يفوقه للجاحظ، ظهرت فيه روحه الخفيفة تهز الأرواح، وتجتذب النفوس. ولا نعرف كتاباً يفوقه للجاحظ...إقرأ المزيد »

الهفوات النادرة

لـ أبي الحسن محمد بن هلال الصابئ

نصول ونجول ونشرق ونغرب ونأخذ العالم الإسلامي صعودًا وهبوطًا. مع هذا الكتاب ندخل قصور الخلفاء العباسيين ونستمع إلى الشعراء. نبحر في الأقاصيص والحكايات. فنجد سير المعروفين والمجهولين. والمحظوظين والمغفل...إقرأ المزيد »

روائع من التاريخ العثمانى

لـ أورخان محمد على

لابد لنا أن نقرأ ونفهم تاريخنا.. تاريخ الأمة الإسلامية.. نقرؤه لا لنعيش في الماضي وننحصر ونتقوقع فيه بل لنفهم جذورنا وشخصيتنا.
والحقيقة أننا لا نعرف تاريخ العديد من الشعوب الإسلامية ولا نعرف ا...إقرأ المزيد »

تهذيب الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي

لـ أبى الفرج المعافى بن زكريا النهرواني

انواع التسلية كثيرة والخطير في موضوعها أنها تكون شخصية المشارك لها وفيها فتجد كل تسلية مطبوع أصحابها بطباع تميزهم عن أى تسلية أخرى. ومن انواع التسالي ما هو نافع ، وما هو ضار، وكلها - مفيدها وضارها- ...إقرأ المزيد »

كليلة ودمنة

لـ بيديا

"كليلة ودمنة" كتاب قيم، جامع للحكم والعبر والأمثال، يحمل بين سطوره وفصوله أطرف القصص الأخلاقية، والمواعظ، ويدعو للأخذ بمكارم الأخلاق، وينصح الملوك والرؤساء أن يكون رائدهم النزاهة والعدل ليظل ملكهم ثاب...إقرأ المزيد »

كتب السنة / دراسة توثيقية

لـ رفعت فوزي عبد المطلب

إقرأ المزيد »

كليلة ودمنة

"عبد الله بن المقفع" هو بن روزبة بن دازويه فارسي الأصل، ولد في البصرة (724-759م) ونشأ مجوسياً مستعرباً بين آل الأهتم الذين اشتهروا بالفصاحة والعلم، وقد أتقن اللغتين وآدابهما: الفارسية، لغة قومه، والعر...إقرأ المزيد »

الجامع الأموي في دمشق

لـ علي الطنطاوي

لكل موجود إن حقّقت حياة، الجبال والأنهار، والمدن والعمارات، كلها حية تولد وتموت، وتشب وتهرم، وتصح وتمرض، هذا الأموي الذي جاء المؤلف عارضاً خطوطاً من صورته، وملامح من تاريخه، له حياة طويلة، ولحياته تار...إقرأ المزيد »

تاريخ المسلمين في شبة القارة الهندية وحضارتهم الجزء الثاني الدولة المغولية

لـ احمد محمود الساداتي

المغول .. هؤلاء القوم الذين أعدوا الجيوش الجرارة فطافوا بها على المدن الإسلامية وحولوها إلى أنقاض وأطلال.. كانوا كالسيل العرم الذي إجتاح في طريقه كل شئ حتى أوقف مده السلطان قطز في موقعه عين جالوت الشه...إقرأ المزيد »