الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

القاهرة 1951

لـ أمين ريان

في الأدب كما في السياسة يلعب الايمان بالحقيقة دورا أساسيا وامين ريان وهو يكتب حافة الليل كان يؤمن بعالمه المحدود بين الجدران وهكذا جاءت روايته الطويلة نابضة وصادقه رغم انها كانت تائهة. وعندما علمه ا...إقرأ المزيد »

قانون جيجي

لـ حسن ريحان

يرصد لنا الكاتب حياة بطلة روايته كفتاة رقيقة المشاعر وذات اختيارات روامانسية راقية من خلال هذا المونولوج الداخلى : (مددت يدى يسارا وفتحت الراديو على البرنامج الموسيقى . انسابت الموسيقى الهادئة فى أجوا...إقرأ المزيد »

كائن العزلة

لـ محمود الغيطاني

ما ان وصلت بذكرياتي ذات البهجة الزمنية إلى اختفاء الرجل في اكسلسيور إلا ورأيت عينيها ارتسمتا بعلامات الدهشة، كانت تنظر لي نظرة تكاد أن تتطابق تماما مع نظرتي النادلين في مقهى متانيا واكسلسيور، حتى أنت ...إقرأ المزيد »

سعدية وعبد الحكم وآخرون

لـ حسن عبد العليم

هى رواية قصيرة تتناول بوجه التحديد تاريخ البغاء فى مصر فى القرن الثامن عشر الميلادى منذ فترة حكم الوالى محمد على باشا الكبير وقبلها وبعدها بقليل ونرى فيها قصه سعدية وشقيقها عبد الحكم وكيف ان كل منهما ...إقرأ المزيد »

عالم ضاحك، فكاهات الشعوب ونكاتها

لـ خالد القشطيني

هذا الكتاب موجّه إلى كل قارئ يعشق الكفاهة ويتلذذ بالسخرية، ليدخل فيه إلى عالم الضحك والمرح ليتلذذ بأنواع الفاكهة الطيبة والسخرية المتأرجحة بين اللذع والمرارة التي يضمها بين طياته. وقد قسّم هذا المؤلف ...إقرأ المزيد »

داغستان بلدي

لـ رسول حمزاتوف

"إيه داغستان! لقد كان لك أنت أيضاً معلموك المتنوعون، كان لك أمثال حس وأمثال "مونهوزن"... في مضى ما كان يستطيع قراءة رسالة أو كتاب في القرية كلها إلا الشيح، والآن الجميع يقرأون الكتب إلا الشيخ... الشعب...إقرأ المزيد »

على ضفاف بابل

لـ خالد القشطيني

على ضفاف بابل رواية خالد القشطيني، تنقل القارئ إلى ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين في بغداد ليعكس من خلال تفاعل أبطاله وانغماسهم في شؤونهم اليومية صور الحياة الاجتماعية والسياسية. وهو يحرص على تسجي...إقرأ المزيد »

أيام عراقية

لـ خالد القشطيني

بعث نوري السعيد بمن أبلغ البلام دعبول بأن يعد له بلمه لاثنين أفندية في نزهة، ما أن حل الظلام حتى نزل الملك بصحبة نوري السعيد وركبا البلم وانطلق بهما دعبول البلام. كان دعبول كأكثر البلامين في بغداد، مو...إقرأ المزيد »

إنهم ينتظرون موتك

لـ علاء الدين كوكش

"في البدء كان الإعلان... نشر إعلان موتي في جريدة الصباح. كان والدي المتوفي منذ عشر سنوات ينعي ابنه الغالي، الذي هو أنا، عن عمر يناهز الخمسين عاماً، ويحدد يوم غد موعداً لانتقالي الى جواره.

تنهدت ...إقرأ المزيد »