لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
61 شارع زين الدين(الجزء الأول)
لـ سعيد نوح
أستطيع أن أقول وأنا مستريح البال إنك شخص لا يوثق به علي مصائر أبطاله. ولا أستبعد على الإطلاق أن تخرج لنا غدا بعمل تطير فيه البطلة مثلما فعل ماركيز، وأنا لا أستبعد منك ذلك. ولكن لتعرف. ماركيز هذا كاتب ...إقرأ المزيد »
مأوى الروح
لـ محمد عبد السلام العمرى
إذا كان جوهر الحياة هو إرادة السيطرة فإن جوهر الإبداع هو الكشف وبمعرفة وثقافة لامحدودة، وجراة غير مسبوقة، يكشف الروائى محمد عبد السلام العمرى في" مأوى الروح" عن هموم وآلام واحزان هذا الوطن.
قو...إقرأ المزيد »
طلعة البدن
لـ مسعد أبو فجر
مللت العمل بائعاً متجولاً، فقررت أن أجرب حظى في صيد الصقور، كنت جالساً، في سفح هضبة التيه، أراقب الطيور، رأيت طائر أم غرير، ألقيت نحوه بحجر، طار قليلاً، ثم عاد يتقافز على رجل واحدة، تركته وقلبت نظري ف...إقرأ المزيد »
حكايات أمينة
لـ حسام فخر
هذا ليس تقديماً لحسام فخر ولا لـ : حكايات أمينة ، لأن الموهبة لا تحتاج إلى التقديم ، مثلما لا يحتاجه نجم مشع ، أو نهر يتدفق . ولا تعوز الأعمال الجميلة لشق طريقها عبارات جميلة ، فموهبة حسام فخر تنطق بص...إقرأ المزيد »
كلبى الهرم.. كلبى الحبيب
لـ أسامة الدناصورى
لم يكن أسامة الدناصورى يخجل من الكتابة عن جسده، هذا الجسد الذى أتته الخيانة من أعضائه، منذ أصيب فى الصبا بآلام ظلت تزيد حتى أخذته إلى " الفشل الكلوى".

سنوات وأاسمة يهذب للغسيل ثلاث مرات أسبوعياً...إقرأ المزيد »

دوامات الشمال رواية من النوبة
لـ حسن نور
غلب النور جدى فاستسلم له .. قمت وارتقيت الدرج الضيق إلى سطح الباخرة .. ارتكزت على السور المعدنى . أرسلت بصرى للبعيد .. رأيت طريقاً طويلاً طويلاً يشق الجبال .. وجدتنى أقف على أوله متردداً تنساب إلى أذن...إقرأ المزيد »
بياع الفرح
لـ سناء صليحة
لأن الشوارع حواديت علي حد تعبير شاعرنا الكبير صلاح جاهين ولأن للأماكن وللزمن حكايات لا ينسج خيوطها البشر وحدهم، بل ايضا الشياء ، كانت هذه المجموعة.
فالكاتبة سناء صليحة في مجموعتها القصصية الجدي...إقرأ المزيد »
ورطة الأفندى
لـ خالد إسماعيل
ناديتها وأعطيتها الورقة.. قرأت وهزت رأسها ووضعتها فى الشطنة .. قلت: ممكن أسمع صوتك بكره؟ - لأ. مش بكره أبداً قالتها وهى تهم بالأنصراف وعلى وجهها غضب فقلت: - هتمشى كده.. حتى من غير سلام! مدت يدها...إقرأ المزيد »