الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كتاب السواعي

لـ جيروم شاهين

"أبحث عن وجهك، أبحث عن وجهك في الليل، ها أنذا عبرت جروح النهار ونزيفها، عبرت شرايين القلب ونبضها، عبرت نظراتي وانتظاراتها، عبرت ظمأي وظل قامتي، عبرت أمتعتي وخشبة المسرح، تلاشى التصفيق وصوت المنشدين، ا...إقرأ المزيد »

بين الظلال، الأعمال الشهرية لاثانية

لـ سلمان هادي آل طعمة

"اسكبي من أفق العرب ضياءً، بمحق الليل وينساب بهاءً، يا فلسطين استفيقي من كرى، دائم اجمع فيك الدخلاء! لا تمدي في الملمات يداً، للأعادي وأبيدى العملاء! أشعليها ثورة عارمة تسحق الخصم وتودي الجبناء، وأبيد...إقرأ المزيد »

حصاد 2001

لـ فداء حتمل

ديوان شعر (حصاد 2001) من مؤلفات الدكتور فداء حتمل وهو الديوان الأول له من سلسلة دواوين ستصدر لاحقاً.

يبحث للكتاب في مواضيع شتى تدور حول الحق والفضيلة والجمال وتبحث عن المثاليات وهو مليء بأشعار ا...إقرأ المزيد »

سيمفونية جريح

لـ يعرب ريان

"إلى الديمة الجذلي/ وموسوعة الأحلام/ إلى دف الماضي/ والحاضر.. والآتي/ غلى زيتونه الأيام/ إلى.. أ.م.ي". يهدي "يعرب ريان" سيمفونيته التي تحمل عنفوان التمرد على الزمان والمكان: وجدت أشعاري تخترق.. الزمان...إقرأ المزيد »

لا ،، لا لن أعود إلى البيت

لـ محمد عضيمة

"امرأة، وتضحك، هي، تضحك، تضحك، على حالها، وعلينا، تضحك، هي، تضحك، تغشي من الضحك، امرأة، وتراكما قاعدين، ضاحكين، صامتين، امرأة، هي، امرأة، ولا تشبه عيناها الضاحكتان، سوى عينيها، عينيها، هين هي الضاحكة ...إقرأ المزيد »

ملحمة المراقد

لـ عبد العزيز شبين

"بحُبَّك أُلهمت أنشودتي، فناي الهوى من لظاها شجر، تورّد في خاطري موعد، بلطف الحسين كزهر ندر، نسخت بفجرك ليل الغراب، ووهماً خليعاً بدوحي سدر، ونغمت ملحمتي ملهماً، ولم أشد لولا شهيد القدر". "ملحمة المرا...إقرأ المزيد »

لم يعد يجدي النظر

لـ حسين عبد اللطيف

هو كيفية شعراء العراق يجيد لغة الألم. وهو هنا يوشك أن يرسم لوحة خرافية لأوجاعه التي شكلت سمة تشترك فيها قصائد المجموعة. والشاعر إذ ينبش ذاكرته فلكي يعثر على بقايا طفولة أو حياة أحالتها المعاناة الطويل...إقرأ المزيد »

علويات، قصائد من وحي الإمام علي

لـ جوزف الهاشم

صاحب هذا الديوان الأستاذ جوزيف الهاشم، هو في امتداده النسبي هاشمي يحمل في عمق وجدانه عذابات الهاشميين التاريخية، ويعيش تطلعاتها الروحية والفكرية والحركية، كما لو كانت جزءاً من ذاته، وتكاد تلمح في داخل...إقرأ المزيد »

أنين الضباب

لـ مالك بن مرهون بن سالم المعمري

"لا تسأليني من أكون، وعلى أي البحار أعوم، أني كأس نصفه أنت، والنصف الآخر مكسور، بيدك تضمدي جراحه، وأقف شامخاً وأعود، هام مركب حبك بقوافل لعشق، يفتش أسراري ويعطر أطلال الماضي، ويروي أيام الهجر والليالي...إقرأ المزيد »

حياة مريحة

لـ سعدي يوسف

"جلست دمشق صغيرة" في راحة المعشوق تضفر، دون أن تدري، منائرها، جدائل. ثم تلبس ليلها ذهباً... وتأرج غوطة، حورية، ومساحباً للزعتر البري والرمان... ما أبهى دمشق! وما أحنّك خطوة أولى إلى المنفى.. سأذكر أنن...إقرأ المزيد »