تاريخ النشر: 01/12/2024
الناشر: منشورات سليكي
نبذة الناشر:كنت أرتعد كلما اقترب صوت الغارة. تصطك أسناني وتتقطع أنفاسي على وجهه، فيضمني، بقوة أكبر، وهو مغمض العينين، حتى يبتعد طنين الغارات ويبهت في المدى الواسع للنعمانية. كنت أستعيد أنفاسي، عندها، وتسكن طقطقة أسناني وأحسني أصير رخوة على صدره الصغير اللاهث، وأنفاسه تلاعب شعري، مندفعة في توتر تدغدغ عنقي وخدي ...الأيسر. إقرأ المزيد