لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 391,207

العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر
تاريخ النشر: 02/05/2017
الناشر: مركز الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 172
مجلدات: 1
العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر
العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 391,207

تاريخ النشر: 02/05/2017
الناشر: مركز الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 172
مجلدات: 1
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
العلم يؤكد شكوك دارون ؛ الكون طاقة ومادة وشيء آخر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
الإسم: فداء ياسر الجندي شاهد كل تعليقاتي
  من مقدمة المؤلف - 25/05/2017
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: "لقد أدى تتبعي إلى ما تمت كتابته في الغرب حول هذا الموضوع إلى نتيجتين لم أكن أتوقعهما، الأولى: هي أن مايدعيه الغرب من حرية في المجال العلمي، هو وهم لا حقيقة، والدليل عليه ما يعانيه من يعارض نظرية دارون من اضطهاد علمي وأكاديمي، وقد بسطت الكلام عن ذلك في الفصل الرابع من هذا الكتاب، والثانية: تنامي تيار في الغرب من العلماء والآكاديميين المنصفين، المعارضين لنظرية دارون، على أسس علمية سليمة صحيحة، رغم ما يتعرضون له من اضطهاد وتهميش من وسائل الإعلام العلمي هناك، فأشبعوا النظرية تفنيداً وتمحيصاً، وأثبتوا بما لا يدع مجالاً للشك، أن نظرية التطور ليست إلا بناء هشاً مؤسساً على شفا جرفٍ هارٍ، وهي منهارة علمياً، وقد أثبتوا ذلك كله بأدلة علمية قاطعة، تستند إلى أحدث ما توصلت إليه علوم الغرب من أبحاث واكتشافات، في مجال الجيولوجيا والكيمياء الحيوية والتاريخ الطبيعي وعلم الأحافير وعلم الوراثة والجينات والرياضيات والاحتمالات، وهذا ما سنحاول أن نستعرض بعضه لقرائنا الكرام، خلال فصول هذا الكتاب، ولو أنصفت المؤسسات العلمية الغربية لجعلت نظرية دارون قصة من التاريخ، مثل قصة اعتبار أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس والأجرام الأخرى تدور حولها، تلك القصة التي كانت سائدة على مدى عشرين قرناً من الزمان، وكانت الكنيسة في أوربا تتهم من ينكرها بالكفر، إلى أن ثبت خطؤها وانقلبت نظريات الفلك رأساً على عقب."