الأكثر شعبية

تسجيل دخول

سجينة الحب - 346

لـ آن ميثر

- لم نكن صديقين قط!
قال أليخاندرو: "أنا مسرور لاتفاقك معي. فنحن لم نكن صديقين، بل كنا حبيبين".
-لم يكن بيننا شيء. أتمنى فقط لو تتركني وشأني!
انفجرت آبي تقول هذا بقنوط، فقال: "أحقا...إقرأ المزيد »

فاتك الأمس - 192

لـ آن ميثر

منذ أربع سنوات دفنت راكيل حباً لم تُكتب له الحياة وتركت تيار النسيان يجرفها بعيداً... وعندما دعاها والدا جيم لقضاء العيد معهما عادت الذكريات تطاردها... أكد لها والداه أن جيم لن يكون حاضراً ولكن إحساسا...إقرأ المزيد »

ظلال في الليل - 462

لـ آن ميثر

ليام جايمسون، كاتب ذو شهرة عالمية، ومؤلف العديد من روايات الرعب. لكن للشهرة ثمن باهظ، لذا يعيش ليام الآن متخفياً في إحدى الجزر. إنه مضطر لذلك بسبب الندوب التي تركها على جسمه اعتداء تعرض له من قبل أحد ...إقرأ المزيد »

وردة لا تموت - 431

لـ آن ميثر

كانت حياة إيف روبرتسون هادئة جداً وهي تعيش في تلك القرية المنعزلة. ولم يزعج هذا إيف، فهي كانت مسرورة لأنها تركت ماضيها المؤلم خلفها. ولكن استقرارها هذا أصبح مهدداً الآن مع وصول جيل روميرو...

جيل...إقرأ المزيد »

وضاعت الكلمات - 442

لـ آن ميثر

منذ خمسة أعوام انتهى زواج جين من ملك المال ديمتري سوفاكيس اليوناني. وهكذا تركته وقد حطمتها خيانته لتبدأ حياة جديدة في لندن.
لكن ديمتري الآن يريد وريثاً... وبسرعة. وهكذا طلب الطلق من زوجته الجمي...إقرأ المزيد »

التائه - 356

لـ آن ميثر

بدا أن وظيفة "تس دانييل" الجديدة في إيطاليا قد بدأت بداية سيئة عندما اتهمها الكونت "ريف دي كاستيلي" بأنها مسؤولة عن اختفاء ابنه المراهق. لكن المقصودة فعلياً بالتهمة هذه هي شقيقة تس الصغرى التي اختفت ه...إقرأ المزيد »

دموع الورد - 439

لـ آن ميثر

كان عليها أن تمنحه ما يريده حقاً.. تمنحه طفلاً! كان جاك ريوردان بالغ الروعة، ورجلاً حقيقياً، فلا عجب أن ترغب به النساء. ولكن هل هو من القوة بحيث يقاومهن؟ كانت راشيل تخاف على زوجها. فقد ازداد ابتعادهما...إقرأ المزيد »

نجمة تائهة - 419

لـ آن ميثر

لقد أرادت الانتقام…
وقعت أوليفيا في حيرة حيال أمر ذهابها إلى لويس أنجليس لكي تدوّن سيرة حياة ديان هاران الممثلة الشهيرة لتي انتقلت من حياة الفقر إلى الثراء والشهرة.

مهما يكن، فهذه المرأة ...إقرأ المزيد »