الأكثر شعبية

تسجيل دخول

حفيد الـ بي بي سي

لـ ميسلون هادي

"حفيد الـ (بي بي سي)" رائعة الروائية العراقية "ميسلون هادي" تتوزع في أربعة وعشرين فصلاً تحكي قصة شهرزاد الجدة التي تعيش في ذاكرتها زمن الرجال صيادي الطرائد الذين يعودون يجرجرون الأسود وراءهم ... هكذا ...إقرأ المزيد »

العيون السود

لـ ميسلون هادي

"مصباح عمود الكهرباء العالي مشتعل رغم أن الوقت نهار... وموفق ومثنى وكاظم البغدادي يقفون على الرصيف وهم يرفعون رؤوسهم بين الحين والآخر إلى الأعلى وينظرون إلى السماء... لا يحثون، على ما يبدو، عن هلال شه...إقرأ المزيد »

نبوءة فرعون

لـ ميسلون هادي

الحرب وتداعياتها هي الموضوع الذي تتناوله الروائية العراقية "ميسلون هادي"، في روايتها "نبوءة فرعون"، فتعكس تأثير الحرب على مستوى الحكاية والخطاب الروائيين. وفي هذه الرواية تناولت الكاتبة الأحداث الأخي...إقرأ المزيد »

الحدود البرية

لـ ميسلون هادي

تتميز قصص ميسلون هادي بالقدرة على التكثيف، ولا يمكن لقارئها أن يحس بالخوض في عالم فضفاض. والأبطال في هذه القصص.. مخلوقات شفافة، بل أرواح أليفة، هادئة، تترك بخفة، تميل إلى الصمت، وتحدث نفسها أكثر مما ت...إقرأ المزيد »

العالم ناقصا واحد

لـ ميسلون هادي

تسجل ميسلون هادي من خلال "العالم ناقصاً واحد" وبقلم المرأة/الأم وثيقة نفسية بالغة الرهافة عن زمن الحرب والموت، وبعيداً عن المباشرة والخطاب ا لسياسي وقريباً من الإنسان.

تمثل شخصيات الكاتبة وما تخ...إقرأ المزيد »

جائزة التوأم

لـ ميسلون هادي

بين "الإحتلال"، "الإرهاب" جدلاً دلالياً مطرد التجلي في حياة الأفراد، فكلاهما ينطوي على إخضاع وقهر، وهما معاً يوحيان لمن يعيش في ظلهما بالوجود على حافة الموت، فالإحتلال يغدو معه المستقبل مسألة غير مؤكد...إقرأ المزيد »

العالم ناقصاً واحداً

لـ ميسلون هادي

تنتمي رواية "العالم ناقصاً واحداً" للكاتبة العراقية ميسلون هادي، من حيث الموضوع إلى ما يسمى بروايات الحرب، فهي تحكي قصة طيار عراقي أصيبت طائرته الهيلوكبتر عام (1991م) أي أثناء (حرب الخليج الثانية) وكا...إقرأ المزيد »

شاي العروس

لـ ميسلون هادي

في عملها هذا تتحدث الروائية العراقية "ميسلون هادي" عن طفل أعمى من السادسة يبصر فجأة، ليرى وجه شاب جميل في المرآة هو وجهه، ثم يكتشف بعد ذلك جمال العالم بعينيه بعد أن يستكشف بيديه وأذنيه، ولكن هذه اللذة...إقرأ المزيد »

حلم وردي فاتح اللون

لـ ميسلون هادي

حكايتي غريبة ومتشعّبة... من عازف بيانو إلى متعبّد ورع، ومن متعبّد ورع إلى عاش ولهان، ألم أقل لك: نحن نتغيّر على الدوام؟ الآن أتوق إلى قطع البراري كالريح واضعاً الصوف على جلدي، متخفّفاً ممّا أثقلت نفسي...إقرأ المزيد »