الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الحديقة الأندلسية

لـ محمد عز الدين التازي

إشبيلية مشتهاة، واقعة في التاريخ وفي ذاكرة كل العرب من أيام الفتوحات الإسلامية وإلى اليوم. وجهها الأندلسي لا يشبه المدن الأندلسية الأخرى، فهي وإن كانت أخت غرناطة وقرطبة فوجهها مختلف بعض الاختلاف. الحي...إقرأ المزيد »

أنا المنسي

لـ محمد عز الدين التازي

تقتفي هذه الرواية بعمق أثر ذاكرة اليهود المغاربة الموشومة بكثير من الوشم، حيث يصرُّ الروائي على ألاَّ يطويها النسيان، وذلك من خلال إشتغال السرد على محكيات تُبرز آمال اليهود المغاربة وآلامهم، عاداتهم و...إقرأ المزيد »

رحيل البحر

لـ محمد عز الدين التازي

خير ما تعرف به هذه الرواية هذه الصورة التي رسمتها ريشة الكاتب: "سيدي يا بحر الظلمات، ها أنت حاضر معنا في هذه السهرة، تنظر إلينا بعينيك المنطفئتين، ترفع صوتك فوق أصواتنا، تمتد ف يدمنا من الميلاد إلى آخ...إقرأ المزيد »

فيما يشبه الحلم

لـ محمد عز الدين التازي

محمد شكري ؛ غواية العيش والكتابة

لـ محمد عز الدين التازي

بطن الحوت

لـ محمد عز الدين التازي

من أجواء الرواية:
في أحياء المدينة العتيقة كانت البنات لا يخرجن من بيوتهن إلا للحمام، في عفة وتربية على أن يكون أول من يرى الفتاة هو زوجها في ليلة العرس، أما في (دار الدبيبغ) المدينة الأوروبية ...إقرأ المزيد »

المرايا المهشمة بحث في تنويعات الشكل الروائي

لـ محمد عز الدين التازي

شهوة تحت الرماد

لـ محمد عز الدين التازي

يوم آخر فوق هذه الأرض

لـ محمد عز الدين التازي

فى ذلك المساء الذي زارتني فيه قمر السحنوني في شقتي.كانت شديدة الارتباك مخطوفة النظرات، وجهها خال من الزينة وشعرها لم تعتن بتسريحه كما هي عادتها. ترتدي منامة قرنفلية اللون وتنتعل مشاية صفراء. فهمت من ه...إقرأ المزيد »

الخطاب الروائي العربي الجيد.. السرد والفضاء والتناص

لـ محمد عز الدين التازي