لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أنا والوحش
لـ عائشة الحارثي
يأتي وحش الحزن بعد أن يرحل الذين نحبهم…
يحتلّ الفراغ الذي تركوه خلفهم…
وشيئًا فشيئًا يأخذ كل شيء نملكه؛
الأصدقاء، والوقت والفرح.
كيف استطاع بطل القصّة أن يهزم الوحش؟
...إقرأ المزيد »
التنين الذي صار شجرة
لـ عائشة الحارثي
كَكُلِّ الأساطيرِ التي تَبدو مُختلفة، وغَيرَ منطِقيّة، ولكِنّها جَميلة جِدّاً ومُسلِّية... كانتْ أُسطورةُ التِّنّين الذي تحوُّلَ إلى شجرَةِ بُرتقالٍ، بَعدما ابتلعَ بُذورَها دونَ أن يُصغِيَ لِنصيحةِ صَ...إقرأ المزيد »
الحنين
لـ عائشة الحارثي
سافَرَ حَسَنٌ، ظَنّ أَنّ الهُروبَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَيَجْعَلُهُ شَخْصاً سَعيداً...

وَلكنّ الذي حَدَثَ أَنّ الحَنينَ زارَهُ ذاتَ لَيْلَة، عِنْدَها تَغَيّرَتْ حَياةُ حَسَن... فَالحَنينُ عِنْدَما تَفْ...إقرأ المزيد »

فرح في مدينة الحزن
لـ عائشة الحارثي
الموضوع: المشاعر، التّغيير الإيجابيّ، الصّداقة

عاشَتْ "فَرَح" في مَدينَةِ الحُزْن، حَيْثُ كانَتِ الأمْطارُ لا تَتَوَقَّفُ طَوالَ السَّنَةِ والأشْجارُ العِمْلاقَةُ تُحيطُ بِالمَدينَةِ فَتَزيدُ س...إقرأ المزيد »

عالمي المظلم يضيء
لـ عائشة الحارثي
قد نحرم نعمة البصر، بالإرادة والإيمان نجعل عالمنا المظلم مضيئاً....إقرأ المزيد »
بو !
لـ عائشة الحارثي
“مَهَمَّةُ «بو » إخافةُ الأطْفالِ في الظَّلام… إلى أنْ أصْبَحَ عَمَلُهُ هَذا غَيْرَ مُسَلٍّ. لِذا، أصْبَحَ حَزينًا ووَحيدًا، لا أصْدِقاءَ لَه! فآنَ لَهُ أنْ يَتَغَيَّر......إقرأ المزيد »
في قلبي حديقة
لـ عائشة الحارثي
«زَيْد‮»‬‭ ‬مِثْلُهُ‭ ‬مِثْلَ‭ ‬الآلافِ‭ ‬مِنَ‭ ‬الأطْفالِ‭ ‬اللّاجئينَ‭ ‬الَّذين‭ ‬تَرَكوا‭ ‬أوْطانَهَم‭ ‬ودِيارَهُم‭ ‬نَتيجَةَ‭ ‬الحُروب‭…‬
كَيْفَ‭ ‬اسْتَطاعَ‭ ‬‮«‬زَيْد‮»‬‭ ‬أنْ‭ ‬يَتَأقْلَم...إقرأ المزيد »
كرزة
لـ عائشة الحارثي
كرزة طفلة تحب الهواء الطلق، تحب المراجيح..تحلق عاليًا فى السماء، "كرزة " كتاب مبهج عن الأحلام والوحوش الظريفة التى يمكن التغلب عليها مثل الخوف من الظلام، ووحش وقت النوم، والحزن.. وهناك وحوش أخرى مميزة...إقرأ المزيد »
لدي حلم
لـ عائشة الحارثي
القصة عن صبي يعيش في مدينة مزقتها الحرب. يحلم الفتى حلمًا بسيطًا، يرى نفسه فيه ذاهبًا إلى مدرسة قديمة، وإلى ملعب لكرة القدم أيضًا قديم، ولكنه سعيد؛ لأنه يلعب مع أصدقائه بأمان. يستيقظ الفتى من نومه على...إقرأ المزيد »
بائع المصابيح
لـ عائشة الحارثي
كانَتْ مَصابيحِّهُ جَميلَةً، لَها قُوَّةٌ سِحْريَّةٌ تَجْعَلُها... قادِرَةً على إِنارَةِ القُلوبِ الحَزينَةِ وَجَعْلِها أَكْثَرَ إِشْراقاً ‏وَسَعادَةً...‏...إقرأ المزيد »