الأكثر شعبية

تسجيل دخول

المكان الاجمل

لـ حسن موسى

في ذلك الزمان: حين كان كل شيء يتكلم.. قال الملك لخادمه النسر ذي الجناحين الكبيرين: "أيها النسر، يا ذا الجناحين، إنني ضجر: سأله النسر: وماذا تريدني أن أفعل يا مولاي؟ أجاب الملك: طر وابحث لنا عن أجمل بق...إقرأ المزيد »

الصبي والمصباح

لـ حسن موسى

حيث هبط المساء... وجد الصبي نفسه مندفعاً من البيت إلى الشارع. يحمل في يده مصيدة سوداء وحصى يريد اقتناص كل ما يجده أمامه؛ كان نور المصابيح يغسل الظلام وكان الكلّ يبصر طريقه رغم هبوط الليل؛ وفجأة خطرت ل...إقرأ المزيد »

الفكاهة الشعبية - الساخر الضاحك أبو خليل ( دراسة ميدانية لفكاهة البسطاء)

لـ حسن موسى

لا أرى أن يَسْتَخّف أحد بالنوادر والفكاهات والأمثال والحكايا والتعليقات الساخرة للبسطاء العامينّ، فهي حين تولد في الساحات والشوارع والمقاهي والديوانيّات، تأتي عفويّة فطرية طازجة حارّة، تنبض بالصدق، وا...إقرأ المزيد »

رأسان لثعبان واحد

لـ حسن موسى

رأسان لثعبان واحد قصة مسلية موجه للأطفال تحكي بأسلوب بسيط وسهل قصة ثعبان ذو رأسين يحاول كل منهما أن يلتقط فريسته التي تذهب في اتجاه معاكس لاتجاه الفريسة الأخرى. فهل هذا ممكن؟ وكيف يتخلص الثعبان ذو ال...إقرأ المزيد »

القفزة

لـ حسن موسى

لقب الأولاد صديقهم جاسم "بالخواف" لأنه لطالما امتنع عن القفز معهم عبر الساقية؛ ولقد ظل هذا اللقب ملتصقاً به زمناً طويلاً؛ ولكن في عصر أحد الأيام وعندما تقاطر الأولاد ليلعبوا كما في الأيام السابقة، است...إقرأ المزيد »

شعراء ساخرون

لـ حسن موسى

عرف العرب فنون الضحك والفكاهة منذ القدم، ومن قبل الإسلام، فهي من ثوابت الحضور الإنساني وخصائصه المميزة المرصودة له، خاصة أن ظروفهم في العيش والاجتماع والبيئة الطبيعية، قد أوجبت ذلك واحتاجت إليها، غير ...إقرأ المزيد »

صداقة

لـ حسن موسى

لم تذكر أية معلمة من معلمات المدرسة أن زينب ذكية وطيبة ومؤدبة. لكن، لم تسامح أية واحدة منهن لزينب تأخرها عن موعد بدء الدوام صباحاً. ولم تحاول أية معلمة أيضاً أن تعرف لماذا تتأخرُ زينب في الصباح؟.. وطب...إقرأ المزيد »

الحنين

لـ حسن موسى

كان ذلك منذ زمن بعيد، أيام كان كل شيء يتكلم، كما تقول الجدات. وجدتنا التي تروي لنا الحكايات، قالت عن "الفاختة" التي تنوح دائماً: "مسكينة إنها تنوح، وستظل تنوح إلى آخر الدهر". كنا "نلتم" جماعة صغيرة من...إقرأ المزيد »