الأكثر شعبية

تسجيل دخول

سيجيء الموت وستكون له عيناك

لـ جمانة حداد

"مئة وخمسون شاعراً، مئة وخمسون شاعراً انتحروا في القرن العشرين. مئة وخمسون صرخوا (أو همسوا): "كفى" وسبقونا إلى الضفة الأخرى، على رؤوس أصابعهم عبروا، كي لا يوقظوا خوفهم فينتبه ويحول. على رؤوس أصابعهم، ...إقرأ المزيد »

الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت

لـ جمانة حداد

هل قول ما أقوله، يتطلّب، حقّاً، قدراً عالياً من «الجرأة»؟ هل الاعتراف بما نخشى الكشف عنه، أو حتى بما «نخجل» به، يحتاج إلى «شجاعة»؟
لقد تخطّيتُ هذا السؤال منذ وقت بعيد. الآن، عندما أكتب، لا يعن...إقرأ المزيد »

صحبة لصوص النار

لـ جمانة حداد

لا يخلص هذا النوع من الحوارات كتاباً، ولا يعرف بكاتبه، فأسئلته، بما تنطوي عليه من ثقافة متمكنة تضع القارئ أمام كاتبين اثنين بدل أن يكون أمام كاتب واحد، بسبب غنى المحاور والمحاور على السواء. إن الأسئلة...إقرأ المزيد »

بنت الخياطة

لـ جمانة حداد

أنا سيرون الأرمنيّة، وكيلةُ الذلّ في الصحراء. ليس في ذاكرتي إلّا أعمارُ التيه والإهانة والانحلال والموت. ليس في جسدي إلّا رائحةُ المنيّ والمقابر والقيح والدم المتخثّر. أنا الجثّة التي ولدَت من جثّة: ل...إقرأ المزيد »

عودة ليليت

لـ جمانة حداد

"أنا ليليت المرأة، شريكة آدم في الخلق لا ضلع الخضوع. من التراب خلقني إلهي لأكون الأصل، ومن ضلع آدم خلق حواء لتكون الظل. عندما سئمت زوجي خرجت لأرث حياتي، حرّضت رسولتي الأفعى على إغواء آدم بتفاح المعرفة...إقرأ المزيد »

النمرة المخبوءة عند مسقط الكتفين

لـ جمانة حداد

"عندما يحين الوقت ذات جنون، سأصطاد الفضاء وأصافح الغيمة، سأستعير الزوبعة فأترك الدموع الطافرة ورائي دموعاً طافرة أو أذهب. لن أقتفي الرصانة، لن أكتم الصراخ، سأرقص فوق الماء وأعبر إلى الضفة الأخرى، حرّة...إقرأ المزيد »

مرايا العابرات في المنام

لـ جمانة حداد

مجموعة شعرية تنطلق من انتحار اثنتي عشرة شاعرة من اثني عشر بلداً باثنتي عشرة طريقة مختلفة (حبوب منومة، إطلاق نار، غرق، شنق، غاز، تحت عجلات قطار، قفز من شاهق، سم، مخدرات، قطع شرايين الرسغ، حريق، وكهرباء...إقرأ المزيد »

عودة ليليت

لـ جمانة حداد

في "عودة ليليت" تكتب الشاعرة والصحافية اللبنانية "جمانة حداد" بقلم الأنثى الأنثى التمرد لا الأنثى الـ نعم، ليليت المرأة الأولى، شريكة آدم في الخلق لا ضلع الخضوع، هي لا تشن حرباً على الرجال ولا تسرق ال...إقرأ المزيد »

القتيلة رقم ٢٣٢

لـ جمانة حداد

يمكن القول إن هذه هي الرواية اللبنانية الأولى عن انفجار الرابع من آب ٢٠٢٠. الأحداث الرئيسية تدور قبل ساعة من الانفجار الرهيب، لكن عمر معاناة الضحايا قد يكون أطول من ذلك بكثير. في رواية تقوم على تصميم ...إقرأ المزيد »

هكذا قتلت شهرزاد

لـ جمانة حداد

"حين قتلتُ شهرزاد للمرّة الأولى، قتلتُها في عقلي، تدريجاً، وحصيلة اختبار إنسانيّ ووجوديّ وثقافيّ تدرّب على احتقار المساومة و«البرطلة» في سبيل تحصيل حقٍّ بديهيّ. وعندما أردتُ تجسيد هذه المقتلة، قتلتُها...إقرأ المزيد »