الأكثر شعبية

تسجيل دخول

مجنون بن بيروت ؛ قصة إيقاف الحرب في لبنان سردية من سيرة ذاتية

لـ فيصل فرحات

حين يكتنز الأدب بتجربة إنسانية حية يحقق المتعة والفائدة معاً، "مجنون من بيروت" سردية تحكي قصة إيقاف الحرب في لبنان في تسعينيات القرن العشرين، يسوقها الأديب "فيصل فرحات" بتجرد، ليقول لقارئه أن المحيط ه...إقرأ المزيد »

ابن الحزب

لـ فيصل فرحات

"إبن الحزب" كتاب يلخص سيرة حياة مؤلفه منذ أيام الصبا والشباب إلى زمن الحرب اللبنانية، جاءت كنصوص متلاحقة تحمل بين طياتها وجع كاتبها، على زمن ولّى، وزمن لا يزال يكرر نفسه، في السياسة والحياة والحرب وال...إقرأ المزيد »

رهبة الكتابة سردية من سيرة ذاتية

لـ فيصل فرحات

هذا الكتاب عبارة عن سردية من سير ذاتية جاءت تحت عنوان "رهبة الكتابة" للأستاذ "فيصل فرحات"، تدور أحداثها ما بين ربيع 1969 وخريف 1970 في بيروت وجبل لبنان يُعبّر بها الكاتب عما شعر به في أول خطوة بدأها ح...إقرأ المزيد »

أربع مسرحيات عن الحب والغرام والزواج

لـ فيصل فرحات

"أربع مسرحيات عن الحب والغرام والزواج" عنوان عام لأربعة مسرحيات كتبها فيصل فرحات، هي على التوالي: "فات عَ قلبي" ، "عالم تاني من 2" ، "أية بوسة بدنا نبوس؟" ، "عانس خلفت صبي".

وكتاب أربع مسرحيات عن ...إقرأ المزيد »

يوم بدأت الكتابة سردية من سيرة ذاتية

لـ فيصل فرحات

أذكر أنني وقبل أن أغفو، نظرت كثيراً في صرخة وجه ذلك الرجل المصنوع له التمثال، وبدا لي «شبيه بصرخة» تلك المرأة في المحل. ثم تركت خيالي يسرح على هواه، مطمئناً من النوم تحت التمثال، عوضاً عن النوم بين «ا...إقرأ المزيد »

قيامة لبنان المنهار The Rise Of A Collapsed Lebanon

لـ فيصل فرحات

هي مجموعة مقالات يضمها هذا الكتاب، قاسمها المشترك وجع لبنان، وهي مقالات غير منشورة، وقد كتبها فيصل فرحات على امتداد فترة زمنية في بيروت وذلك (من ١٥ أيلول ٢٠٢١ - إلى ٢٧ حزيران ٢٠٢٢)، جمعها في هذا الكتا...إقرأ المزيد »

باع سمك بالبحر ؛ يوم في حياة كاتب - سردية روائية

لـ فيصل فرحات

في جديده الأدبي "باع سمك بالبحر" بدا فيصل فرحات وكأنه يسجل نثر حياته اليومية في تيهه متشظياً بين زمن أفَل وآخر قادم، أما هو فمكانه في المنتصف يعيش الزمن الجاري ويكتب عنه، بين ما يرغب فيه ابن الإنسان و...إقرأ المزيد »

يا ضيعان الشجر وسرديات أخرى من سيرة ذاتية

لـ فيصل فرحات

كان "يوم خاص" استقبلت فيه جمانة بعد غياب 25 سنة وأودع ميا بعد غياب عشرين سنة، وودعت آلسن بعد خلاف مضى وكأن شيئاً أو خلافاً لم يكن. من "يوم خاص" فجأة "طلع ع بالي" ألعب "بالربع" لعبة "طرة نقشة". فأدخلت ...إقرأ المزيد »