الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الراويات

لـ مها حسن

عدت ثلاثين سنة إلى الوراء. وعلى أنغام العود جلست مكان الحكواتية، ورويت قصة بدت غريبة لغيري، وأنا أحكي عن البنت أنييس، التي يرميها والدها في كل يوم في الغابة البعيدة، وتُمضي ليلتها، باحثة عن طريق البيت...إقرأ المزيد »

بنات البراري

لـ مها حسن

تدور أحداث الرواية حول جرائم الشرف والممارسات الذكورية على الأنثى في المجتمعات العربية التقليدية التي يكون فيها للأعراف والتقاليد أهمية قصور في حياة أفرادها.

هي رواية تهديها "مها حسن" إلى بنات جنس...إقرأ المزيد »

مترو حلب

لـ مها حسن

لا تكاد الرواية السورية تفارق خطاب الحرب والمنافين وما يتولد عنهما من سرديات، فمن عنف الثورة، إلى عنف النظام، إلى عنف الحركات الأصولية، تتعدد الأشكال والمأساة واحدة، مسكونة بالقسوة ومطوقة بالحنين، تلك...إقرأ المزيد »

طبول الحب

لـ مها حسن

"كانت الساعة تشير إلى العاشرة والنصف، حين اتصل بي فادي، أن التظاهرات في الجامعة محتشدة للتضامن مع بابا عمرو، وأن الغضب يملأ الساحات، أنا قادمة، قلت لفادي، وغادرت متجهة نحو الجامعة.

كنت قريبة في ...إقرأ المزيد »

تراتيل العدم

لـ مها حسن

هذه الرواية فريدة في سردها ولغتها وبنيانها. نمط مميز يفرض نفسه ويمسك بالقارئ منذ البداية. فالكاتبة تقول أن عدد من الراويات يكمنّ وراء هذا العمل، وأن سبب اختيارها لانجازه هو كونها "الكائن الأكثر واقعية...إقرأ المزيد »

حي الدهشة

لـ مها حسن

"الدهشة كنزٌ مختبئ في حلب"، هذا ما تقوله إحدى بطلات الرواية.

وفي عملها هذا تحاول "مها حسن" جلب هذه الدهشة عبر الكتابة والذكريات لتعيد رسم حلب وأحيائها الشعبية القديمة، وطقوس عيشها، وبساطة ناسها، وأح...إقرأ المزيد »

قريناتي

لـ مها حسن

روايةٌ عن ثلاث نساءٍ على الأقلّ، هكذا توهِمُنا الكاتبةُ في البداية، بينما تتداخلُ خيوطُ الحكاية كما أسماء أصحابها، بحبكةٍ غرائبيةٍ تجعلُ من كلّ قصةٍ قرينةً لقصَّةٍ أخرى، ولنجدَ أنفسَنا على تماسٍ حقيقي...إقرأ المزيد »

عمت صباحاً أيتها الحرب

لـ مها حسن

لا شيء يمكنه أن يعوض عن خسارات الحروب، ولا منديلَ، مهما كان أبيض ونظيفاً ومقدساً، يمكنه أن يكفكف دمعنا على الذين قتلتهم الحرب. وأكثر ما سيؤلم في المستقبل حين نجلس ونستذكر سنوات الحرب، سيبدو أن كل شيء ...إقرأ المزيد »

اللامتناهي - سيرة الآخر

لـ مها حسن

وُلد "أدهم" مرّاتٍ متعدّدة، يصعب حصرها، وفي كلّ ولادةٍ له يحمل شخصيةً مختلفة وحياةً أخرى، لدرجة يمكن وصفه معها بأنه صيَغٌ متعدّدة لكائنٍ بشريٍّ واحد، أو بإستعارة ما يقوله هو عن نفسه: "أنا كلّ الصياغات...إقرأ المزيد »

أحد يسكن رأسي

لـ مها حسن

هكذا ولدت في بيت ميكون بالقصص الخرافية، والخوف وأصوات الجان التي تنادي باسمي في كل ليلة، وجني تهددني به أمي، فيشق الحائط، ويأتي لسرقتي من أهلي، لكن أمي تطرده، وتقول له إني فتاة طيبة ومطيعة... كما يحر ...إقرأ المزيد »