الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الطبيعة

لـ أرسطو طاليس

يضمّ هذا المؤلف بجزئيه كتاب "السماع الطبيعي" لأرسطو طاليس وهو كتابه الرئيسي في الطبيعيات. وقد سمى بهذا الاسم لأنه يتضمن "المحاضرات" التي ألقاها على تلاميذه؛ والترجمة للعنوان حرفية. والكلمة في الأصل ال...إقرأ المزيد »

علم الأخلاق إلى نيقوماخوس

لـ أرسطو طاليس

ولد أرسطو طاليس في مدينة اسطا غير مقدونيا سنة 384 ق.م.. 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك، وكان والده نيكوماخوس طبيباً لدى الملك أمينتاس الثالث المقدوني جد الإسكندر الأكبر، وقد ترك أرسطو مقدونيا إلى أثينا...إقرأ المزيد »

علم الاخلاق إلى نيقوماخوس الجزء الأول

لـ أرسطو طاليس

ألف أرسطو في الأخلاق ثلاثة كتب أحدها علم الاخلاق الكبير وثانيها علمالأخلاق إلى أوديديم ، وثالثها علم الأخلاق إلى نيقوماخوس وثلاثتها مذكورة في الفهرس العري وثلاثتها على الراجح صحيحة الإسناد إلى أرسطو ط...إقرأ المزيد »

علم الأخلاق إلى نيقوماخوس "الجزء الثانى"

لـ أرسطو طاليس

السياسة

لـ أرسطو طاليس

ولد أرسطو عام 384 ق.م في " استاغيرا " بـ " خلقديقية " – وتُعرف اليوم بـ " ستافرو " – شمال " سالونيك " ، ووالده هو " نيقوماخوس " الطبيب الخاص لملك مقدونيا " أمنتاس الثاني " . وعندما توفي والداه رباه أح...إقرأ المزيد »

السياسة

لـ أرسطو طاليس

يمكن ان يقال ان أرسطو هو منظم العلم في الزمن القديم كما انه كان يعد ذلك مربي القرون الوسطى ، وإذا كان يدين بكثير إلى من تقدموه في معظم اعماله فإنه هو وحده الذي عرف ان يشيد آثارا تعليمية منتظمة.

...إقرأ المزيد »

الطبيعة

لـ أرسطو طاليس

كتاب النفس

لـ أرسطو طاليس

يعد كتاب "النفس" لأرسطو واحدا من أهم مؤلفاته على الإطلاق ؛ فهو يمثل بالنسبة للفلسفة والعلوم الأرسطية واسطة عقد لها جميعًا ، فدراسات أرسطو فى علوم الحياة وعلوم الإنسان تعتمد عليه اعتمادًا كبيرًا ، فهو ...إقرأ المزيد »

كتاب النفس

لـ أرسطو طاليس

يشهد عصرنا تطوراً ملحوظاً وسريعاً مما يجعل عملية نقل المعارف للطلبة بالطرائق التقليدية أمراً غير ‏مقبول، إذ تتتطلب مواكبة العصر إستخدام طرق متقدمة تواكب العصر.‏ ‎

‎ يتناول الكتاب أهم المواضيع التر...إقرأ المزيد »

الخطابة

لـ أرسطو طاليس

ولد أرسطو طاليس في مدينة اسطاغيرا مقدونيا سنة 384 ق.م. 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك، كان والده نيكوماخوس طبيباً لدى الملك آمينتاس الثالث المقدوني جد الإسكندر الأكبر، وقد ترك ارسطو مقدونيا إلى اثينا ف...إقرأ المزيد »