لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
التزوير
لـ نيكولاس بورن
أنجبت أوروبا، وألمانيا بدرجة خاصة الكثيرين المصلحين المتنورين والفلاسفة والفنانين والأدباء الذين لا تخلو إبداعاتهم من الهموم والطموحات الإنسانية الراقية والشعور بالانتماء إلى عالم إنساني مشترك، ومن هؤ...إقرأ المزيد »
الآن... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
لـ عبد الرحمن منيف
"الآن... هنا" أوراقاً سطر أحداثها الخارج من الموت وأرادها أن تكون شهادة صادقة ومحايدة قدر الإمكان، وأن تجعل من يقرأها يزداد قوة ورغبة في تدبير القمع وهدم السجون، والمساهمة في خلق وضع إنساني يمكن أن يع...إقرأ المزيد »
تل اللحم: قصة مرايا سيد مسلط
لـ نجم والي
"برهة قصيرة تطلعت حولي. شعرت بنفسي وحيداً وسط ظلام المقبرة، صوّبت بصري باتجاه المقبرة، فرأيت على الجدار القريب من الباب، شبحاً بلباس أبيض، متمثلاً بشكل امرأة، في الحقيقة، شكله الخارجي امرأة، بلباس أبي...إقرأ المزيد »
سقوط الإمام
لـ نوال السعداوي
"ليلة العيد بعيداً في عيون الإمام يهبطون إلى النهر ويشربون إلى حد فقدان الوعي، ثم ينهضون وقد عاد إليهم الوعي يندمون، يطلبون المغفرة، يعفو عنهم الإمام ليلة العيد الكبير. تفتح أبواب السجون والمعتقلات. ي...إقرأ المزيد »
عروس الموجة السوداء
لـ حنا مينه
"جلس جيفرسون، شربا القهوة، دخّنا، غابت الشمس، الغبش على البحر برقع وجه، نداوة المساء تتخللها نسمات رهوة تحمل شذى الأزهار، الليل في بيتاخو يغري بالتأمل، وكذلك بأفكار إبتهالية، وأخرى إمتاعية، من بينها ا...إقرأ المزيد »
حكاية بحار
لـ حنا مينه
"يا للهول كانت الجثة لبحار غريب! سعيد ما زال يمشي... سعيد ما زال يفكر... قل أنت أيها البحر، ولم يقل البحر شيئاً. كان هدير الموج يموسق الجو، وكان الليل رائعاً... كان ليلاً منوراً من ليالي الصيف الجميلة...إقرأ المزيد »
باص الأوادم
لـ نجوى بركات
باص وأوادم وخيال يطوف بينهما... وريشة ترسم بالحروف لوحات تموج بالوجوه والأشخاص وتستحيل تلك اللوحات واقعاً ناطقاً أمام القارئ ركاب يصعدون إلى الباص وسائق ومعاونه ورحلة ومواقف طريفة وعجيبة؛ ومفارقات وأز...إقرأ المزيد »
المرأة ذات الثوب الاسود
لـ حنا مينة
"ومن قال أنني أعير أهمية للون الثوب الذي أرتديه؟ الحزن يكون في القلب... وأنا حزينة! عفواً إذن... إنني أحترم حزنك! ضحك وقالت: وأنا في المقابل، أحترم رغبتك يا أستاذي، ومن أجل تحقيقها يمكنني أن أضع حزني ...إقرأ المزيد »