الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الصديق المخادع

لـ محمد سوداني

"ماهِر" شابٌّ يَعيشُ لِوَحْدِه، وفي يَوْمٍ ماطرٍ، أدْخلَ إلى مَنْزِلِهِ شابّاً غريباً اسْمُهُ "شُكْري" لِيَحْتَمِيَ مِنَ المَطَر، ومَعَ مُرورِ الأيّام، صارَ الشّابّانِ صَديقَيْنِ حَميمَيْن، وذاتَ مَرّ...إقرأ المزيد »

ميسون والدمية من القطن

لـ عايدة سميح الصعيدي

ميسون وأمان طفلتان تبلغان من العمر اثنتي عشر عاماً وتدرسان معاً في صف واحد.
ميسون تعيش في منزل متواضع مع أمها التي تعمل في حياكة القطن وصناعة أجمل الثياب والألعاب. أما صديقتها أمان فتعيش في منز...إقرأ المزيد »

التوأم والنخيل

لـ عايدة سميح الصعيدي

كناز ورماز توأمان يبلغان من العمر اثني عشر عاماً يعيشان في مدينة "نزوى" عند سفح "الجبل الأخضر" وهي بيئة تجمع بين الصخرِ والشجرِ، يجيد والدهما صناعة السلال والحصر وتجارة البضائع في السوق ويملك أيضاً أر...إقرأ المزيد »

سر المقعد

لـ محمد الدرويش

تعتقل الشرطة والد "ناجي" وتسجنه ظلماً... وتبدأ معاناة الأسرة في ظل غياب الأب، فاضطر "ناجي" أن يعمل - إلى جانب الدراسة - نجاراً ليعيل أمه وإخوته...
بعد فترة، يكتشف "ناجي" أنه يجلس على مقعد في ال...إقرأ المزيد »

كلنا مميزون !

لـ فدى أبو شقرا عطا الله

إنَّهُ "رِضا"... مُشْكِلَتُهُ الأساسُ لَيْسَتْ في التَّأْتَأةِ فَحَسَب، بَلْ في نَظْرَةِ زُمَلائِهِ إليْه، وفي سُخْرِيَتهِمْ مِنْ لِسانِهِ الَّذي لا يُطاوِعُهُ في قَوْلِ ما يُريد، وفي تِلْكَ الألْقابِ...إقرأ المزيد »

أريد أماً أخرى

لـ ماريا دعدوش

قرَّرَ سامي أن يُغيَّر أمَّه. يُحاولُ تيم مُساعَدةَ صَديقِهِ الَّذي فَقدَ مَرحَ المُشاكَسات.
بَعدما فَشِلتْ مُحاوَلةُ تيم في ضَمِّ سامي إلى عائلَتِهِ، يَبحَثانِ في بيوتِ أصدِقائهِما عَن أُمٍّ...إقرأ المزيد »

أحلامي المتجولة

لـ نبيهة محيدلي

حكاية مهن متجوِّلة من مكان إلى مكان، تنقلها لنا عيون طفلة تبني أحلامها المتجوّلة من عُمرٍ إلى عُمرٍ، يجمع بينها نثر الفرح ورسم الابتسامات على الوجوه....إقرأ المزيد »

كتابي العملاق.. أجزاء جسم الانسان

موسوعة المعرفة للناشئة "كتَابي العِملاق" تصطحب قرّاءَها من الفتيان والفتيات في رحلة تعليميةٍ مثيرةٍ للإطلاع والتعرّف على الأشياء البسيطة في حياتنا، وهي تقدّم شرحاً مميزاً وجذاباً لتلك الأشياء، وعرضاً ...إقرأ المزيد »

كتابي العملاق.. الحيوانات المائية

ديفيد كوبرفيلد

لـ تشارلز ديكنز

... انتقلتُ إلى بيتٍ جديدٍ أعيشُ فيه وحدي كرجلٍ راشد... وكان بَيْتي يُطِلُّ على النهر، فأحبَبْتُ العيشَ هُناك، غيرَ أنّي كنتُ أشعرُ بالوَحْدةِ في بعضِ الليالي. وكنت أشتاقُ إلى صديقتي العزيزة آنياس، فم...إقرأ المزيد »