نبذة نيل وفرات:"إبراهيم أصلان" تركها عصافير النيل ترفرف في ثنايا روايته كأنها الأحلام في ليالي الطفولة... تنساب الأحداث فيها كانسياب ماء نهر غزير، متعاقبة تسلسلها العبارات التي تحمل سمة العفوية فلا يغدو بين القارئ والراوي حواجز... يتداخل فيها... يتفاعل مع أشخاصها وكأنه واحد منهم يتحدثون ملياً في قصص الحياة.