لسنا شعراء ... إنه الحب
(0)    
المرتبة: 308,565
تاريخ النشر: 16/05/2019
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حَنَّتْ إلى عذابِها في القَلْب مشاعِرُ الحُبِّ التي أَصبَحَت قصائِدَ مُهمَلَة؛ فَكيف لها أن تَعُود؟
بَعدَ رَحِيلِهَا، لَمْ يَعُدْ صاحِبُها يَشعُرُ بِقَلْبِه، يقولُ:
سَأدَفِّـئُهُ بِالشِّعر!
وَ هَل يُدَفِّئُ رَجُلَ الثَّلْجِ قَمِيصُ صُوفْ؟!
لا يُدَفِّئُهُ إلا شيءٌ واحدٌ: أَنْ يَذُوب.