الأكثر شعبية

تسجيل دخول

تصطفل ميريل ستريب

لـ رشيد الضعيف

كاتب متحرر من قيود الرقابة دعا إلى الشفافية في الآراء والتفكير وسرد الأحداث دونما شطب أو تغيير، عبّر عن التحرر بكلمات بسيطة من خلال شخصيات روايته. بمنزل من منازل بيروت دارت أحداث روايته، رشيد الضعيف ي...إقرأ المزيد »

هرة سيكيريدا

لـ رشيد الضعيف

رضوان ابن الصدفة. لا يُعرف له والد. أحصى زملاؤه عدد الرجال الذين نامت معهم والدته الخادمة الأثيوبيّة، سيكيريدا، فكانوا عشرين رجلاً. لولا أن الماما أديبة، السيدة التي تعمل سيكيريدا لديها، قامت بتزويجها...إقرأ المزيد »

تبليط البحر

لـ رشيد الضعيف

"وما أن علم اسكندر بمرض صديقه حتى استأجر بغلاً وعاد فوراً إلى سوق الغرب حيث كان المبشر البروتستانتي الدكتور "كورنيليوس فان ذيك" في زيارة للمدرسة، فطلب منه اسكندر المساعدة فلبّى الدكتور فان دَيك الطلب ...إقرأ المزيد »

الوجه الآخر للظل

لـ رشيد الضعيف

تحمل الملكة فجأةً من أثر غيمة. لم يقربها الملك منذ تزوّجها ووضعها تحت الاختبار.
إنها النبوءة التي أبصرها في الحلم قبل الزواج تتحقق: ستنجب ولداً من غير صلبه يرث عرشه.
تهرب الملكة هائمة...إقرأ المزيد »

المستبد

لـ رشيد الضعيف

"وبعد أن مضت لحظة الانفجار وما تبعها من صراخ وهلع وبلبلة، وبعد أن تبينا أن أحداً لم يصب؛ أحسست أن الصبية التي كانت واقفة أمامي صارت جالسة عليّ. لاقية ظهرها على صدري. تاكية رأسها على كتفي. ولا أثر للدف...إقرأ المزيد »

ليرننغ إنغلش

لـ رشيد الضعيف

تبدأ الرواية في مقهى بيروتي، حيث يتلقى البطل خبر مقتل أبيه ومن هذه الواقعة تبدأ تداعيات الأحداث والأفكار التي تتسلسل، وتنفتح أبواب التواصل بين البطل. وكوابيه التي قرر الهروب منها "هل دار الزمن دورته ط...إقرأ المزيد »

عزيزي السيد كواباتا

لـ رشيد الضعيف

"والآن، رجائي إليك يا سيد كواباتا، أن تنسى كل شيء، وأن تتنبه فقط إلى ما سأقول، لأني سأمضي مباشرة إلى الجوهرة، وهو أمر يهمك بقدر ما يهمني. وما المبادرة الأخيرة التي قمت بها في حياتك سوى الدليل الأبلغ. ...إقرأ المزيد »

ألواح

لـ رشيد الضعيف

انفجاران حدثا في الوقت ذاته في 6 آب 1945: انفجار القنبلة الذريّة في هيروشيما وانفجار رحم ياسمين فولدت رشيد.
رشيد الذي حمّله تزامن الحدثين المتناقضين مسؤولية كبرى قرّر أن يكتب.
عن الأب ال...إقرأ المزيد »

خطأ غير مقصود

لـ رشيد الضعيف

يلوم، رشيد، العجوز السبعيني، على أمّه لحاقَها بالموضة، إذ اختارت له البيبرونة حارمة إياه صدرها الذي يحنّ إليه «حنيناً قاتلاً» رغم رحيلها، بل اقتراب رحيله أيضاً.
رغم اشتداد خريف العمر عليه، تبقى...إقرأ المزيد »

أوكي مع السلامة

لـ رشيد الضعيف

"ثم تعود وترن في أذني كلمات الدكتور أسعد خيرالله، أستاذ الأدب المقارن في إحدى الجامعات الألمانية: لا تسمع كلام من يقول لك: " لم يعد في الأمر مايستحق هذا الجهد" ! (مابقى تحرز) لا تنصت إليهم. إن الصغار ...إقرأ المزيد »