الأكثر شعبية

تسجيل دخول

علب الرغبة

لـ عباس بيضون

تدور أحداث الرواية في ضاحية لبنانية صغرية . تحكي عن ندى الفتاة الصغيرة التي أجبرت على الزواج من شخص لا تحبه ثم علاقتها بجارها عزيز وفرض تلك العلاقة على كل من في الضاحية كما على زوجها. اتصال عزيز بأطرا...إقرأ المزيد »

الموت يأخذ مقاساتنا

لـ عباس بيضون

ذلك الثقل الذي نحس به في أعلى الذراع قد يكون الأثر الباقي لخوف عطل المخيلة، أو أحرقها كما يفعل تيار بمصنع. حين يغدو التوديع عمل الحياة الوحيد فإن الذاكرة التي تتماوت لا تتزحزح عن الباب. إنها تحيي باعت...إقرأ المزيد »

الشافيات

لـ عباس بيضون

عاد جلال إلى قريته الصنوبرية. لم يجد منزل جدته حيث نشأ كما كان. لقد اقتحمه أهل القرية وحطّموا أثاثه لاعتقادهم أن صاحبته الحاجة هدية كانت صديقة الجان.

صبحية الأرملة التي تسكن في الجوار، تزور جلال...إقرأ المزيد »

تحليل دم

لـ عباس بيضون

"لم أفاجأ حين وجدت عمتي وراء الباب ساخطة فهي حين تغضب تقول ألفاظاً مخيفة من داخلها. كانت ابنة السبعين العذراء تصرخ رافعة رأسها دافعة أنفها بالحبة القبيحة التي عليه في وجهي. كنت أكرهها عندئذ. أما المرأ...إقرأ المزيد »

الأعمال الشعرية - عباس بيضون

لـ عباس بيضون

"من يصدق ذلك النهار الذي انقضى مرصعاً بالحشرات والذي ظهر في قمته محاطاً بآلهة مديدين كان المغربي أجملهم. لكننا بعد قليل سنقرن زوجين من الزيزان، واحداً ذهبياً إلى آخر فضيّ ونتركهما يسيران وسط الملح إلى...إقرأ المزيد »

أشقاء ندمنا

لـ عباس بيضون

"لم أحسن أن أقلّم من عينيك غصناً لي، ولا من عروقك عصاً لقلبي، لا تكونين لي كجفني، ولا أعرف أن أخفيك في راحتي، ولا أكثر من أن يكون وجهان شقيقين، كعينين متجاورتين، ننظر لبعضنا كرفيق للغائب أن نتبادل هذا...إقرأ المزيد »

كلمة أكبر من بيت

لـ عباس بيضون

من نوافذ متعددة، يطلّ هذا الكتاب على الذاكرة والمدينة. يحضر فيه انفجار الرابع من آب في بيروت كشبح، ويجد مكانه سريعًا بين الكلمات التي تستعرض الذكرى، من دون أن يكون مركزًا أو مرتكزًا لها. يحضر كصوت، وي...إقرأ المزيد »

بطاقة لشخصين

لـ عباس بيضون

"القطارات لا تخيف لكننا نظل نفكر بأن لها ماضياً مع الحيوانات المفترسة وتجارة العبيد. أنها لم تصل إلى هذا الضبط إلا بالعسف. وأنها لا تزال تجر طولها المؤلم بحثاً عن نهاية هاربة. إذذاك يمكن للخط الحديدي ...إقرأ المزيد »

خريف البراءة

لـ عباس بيضون

يقتل مسعود زوجته ويهرب إلى سوريا حيث يلتحق بجماعة إسلامية.
يكبر ابنه غسّان في كنف خاله جواد يتيماً وحاملاً وزر جريمة أبيه وسمعة أمه.
يعود مسعود بعد 18 سنة ويبدأ حملته في ترويع أهل البلدة...إقرأ المزيد »

حائط خامس

لـ عباس بيضون

ثلاثة أصوات في هذه الرواية. الأول، هو صوت الشيخ عبد الرحمن العائد من النجف إلى جنوب لبنان. الثاني لصديقه أنطوان، الشاعر، والباحث عن هويته بين القرية والمدينة، وبين أصله البروتستانتي من جهة وميله إلى ا...إقرأ المزيد »