لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
زبيبة والملك
لـ رواية لكاتبها
"زبيبة والملك" رواية أول ما يلفت النظر إليها اهتمام الولايات المتحدة الأميركية فيها، وتجسد ذلك من خلال تحليل الـ"سي.أي.ايه" (وكالة المخابرات الأميركية) حيث سارعت جهات في تلك الوكالة إلى تحليل تلك الرو...إقرأ المزيد »
رجال ومدينة
لـ رواية لكاتبها
"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »
اخرج منها يا ملعون
لـ رواية لكاتبها
"صار الشيطان يتخلل الإنسان إلى الحد الذي بات الدراويش أو المعنيون بالطب الروحي غير قادرين على إخراجه من جسم من يتخلله عابثاً بروحه، حتى لو رددوا آلاف المرات وهم يضربون الأرض بعصيهم على مقربة ممن دخله ...إقرأ المزيد »
حدائق الله
لـ الصافي سعيد
"تركت دوغ يتكلم بلا انقطاع حتى قال: "إن تأثيري عليك ومهما كان قوياً يجب ألا يجردك من سلاح الذكاء. أنت لست خصماً لي. خصومي يوجدون في أفغانستان ولبنان وفلسطين وكشمير وإيران (...) هنا رأيت أن أسأله على ن...إقرأ المزيد »
مراثي الأيام 'ثلاث حكايات عن الموت'
لـ حيدر حيدر
"قال الراوي المعاصر: ورأيت فيما يرى النائم أن روحي غادرت جسدي خارجة من تلك الممالك والصحارى والبلدان (في ذلك الزمن كنت أهجس بالهجرة والرحيل إلى جزيرة بعيدة تشبه جزيرة حي بن يقظان وفي رأسي سؤال سأطرحه ...إقرأ المزيد »
رجل جاء.. وذهب
لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي
يمتطي غازي القصيبي صهوة الخيال ويرحل بعيداً خلف الكلمات والمعاني والخيالات، معرياً الواقع إلى حد ما ومتحداً بالنفس الإنسانية ومتعمقاً فيها. وكما أخذه يعقوب العريان إلى تفاصيل قصة حبه، أخذته "روضة" حبي...إقرأ المزيد »
أبو شلاخ البرمائي
لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي
هو هكذا دائماً وأبداً، القصيبي، مسافر زاده الخيال، وقدرةٌ حوارية ينطلق من خلالها إلى أرجاء وتخوم وأزمنة لا تعرف حدوداً، والمرشد في رحلاته فكرٌ وعى التاريخ والجغرافية والاجتماعات والدبلوماسيات والقهريا...إقرأ المزيد »
شظايا الركام
لـ محمود صالح هاشم
"نظرت إليه صامتاً ولم أكترث بما قال.. ثم عدت للخروج من غرفته، وما إن سرت قليلاً حتى صاح بي مجدداً: إلى أين أنت ذاهب؟ أجبته: سأذهب إلى المكان الذي عرفت فيه ديالا، وسأبني هناك كوخاً وأعيش فيه على ذكراها...إقرأ المزيد »