لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
عروس الموجة السوداء
لـ حنا مينه
"جلس جيفرسون، شربا القهوة، دخّنا، غابت الشمس، الغبش على البحر برقع وجه، نداوة المساء تتخللها نسمات رهوة تحمل شذى الأزهار، الليل في بيتاخو يغري بالتأمل، وكذلك بأفكار إبتهالية، وأخرى إمتاعية، من بينها ا...إقرأ المزيد »
نهاية رجل شجاع
لـ حنا مينه
"أنا لبيبة الشقرق، سأروي لكم ما حدث بعد ذلك، سأقول كلمات قليلة بسيطة، مثل بساطة مفيد وقلة كلامه... كلمات مبللة بدموعي لكنها ليست للحزن، فقد عودني مفيد، منذ التقينا، ألا أحزن على شيء لا عليه ولا على نف...إقرأ المزيد »
الياطر
لـ حنا مينه
أي عشق ذاك الذي يسوقك حنّا مينه إليه، إلى هذا البحر الممتد عبر المدى وعبر الحياة... يرمي بصنار خياله لينزع من أعماقه أحلى الكنوز... أحلى القصص، يشكلها عبارات، ويحيلها أحداث تموج بها صفحات "الياطر" بطل...إقرأ المزيد »
المرفأ البعيد
لـ حنا مينه
بحّار يقتل بحاراً؟ ريّس يغرق أشجع بحارته؟ رجل في ساعة الهول يسفك دم رجل؟ ايه أيتها المرأة، يا نسل حواء... لماذا لطخت ريّس كان زينة في الريّاس؟ لماذ حرقت دمه وأشعلت النار في حناياه؟ لماذا، كالريح الملع...إقرأ المزيد »
حكاية بحار
لـ حنا مينه
"يا للهول كانت الجثة لبحار غريب! سعيد ما زال يمشي... سعيد ما زال يفكر... قل أنت أيها البحر، ولم يقل البحر شيئاً. كان هدير الموج يموسق الجو، وكان الليل رائعاً... كان ليلاً منوراً من ليالي الصيف الجميلة...إقرأ المزيد »
حدث في بيتاخو
لـ حنا مينه
بطل رواية "حدث في بيتاخو"، زبيد الشجري، يغترب إلى الصين لتدريس اللغة العربيّة وللتخفيف من جروحه الجسديّة والروحيّة كإنسان عاش مأساة الإستعمار أوّلاً وكشيوعيّ ملاحق في وطنه، فيُعجب بحضارة الصين وإرادة ...إقرأ المزيد »
المرصد
لـ حنا مينة
انتصارات تشرين يحملها حنا مينة عابقة بشذى تنتشي له الأرواح... خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب "م" يتطلع إلى السماء "كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع... لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض....إقرأ المزيد »
البحر والسفينة وهي!
لـ حنا مينه
"بينه وبين البحر، اللغة لا لغة. تتعطل اللغة وهذا جيد" هذا جيد جداً، قال بدر الزرقا بغير كلام، فالصمت، في حينه، صلاة. إنني أصلي، كنت أصلي، في قلبي، عندما كانت تهب علينا العاصفة، والمركب يرقص فوق اللجة....إقرأ المزيد »
القامعون
لـ سميرة المانع
"اكتأب وجه سعدية بالتدريج، ازداد حلكة وعتمة، وكلما ابتعد حاسم عنها تشتد صلابة وحكمة، خاف بدوره، الاقتراب منها، لئلا تعلق به، جدياً، وتحاشت الاحتكاك به لئلا تتعرى. صارا متباغضين عن بعد، جزعين، متوترين ...إقرأ المزيد »
النيل الطعم والرائحة
لـ إسماعيل فهد إسماعيل
تطالعك الرواية بمناخها من خلال سطورها الأولى، سليمان الحلبي الجالس في بهو فندق شيبرد القاهرة، قاعة مترامية ومحدودة كحياته المترامية والمحدودة بدءاً من غزة، مدينته، مروراً بعمَّان الهجرة الأولى... انته...إقرأ المزيد »