الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

هذا هو إسمي (وقت بين الرماد والورد) (صياغة نهائية)

لـ أدونيس

"أحار، كل لحظة أراك يا بلادي في صورة، أحملك الآن على جبيني، بين دمي وموتي: أأنت مقبرة أم وردة؟ أراك أطفالاً يجرجرون أحشاءهم، يصغون يسجدون للقيد، يلبسون، لكل سوط جلده... أمقبرة أم وردة؟ قتلتني قتلت أغن...إقرأ المزيد »

أغاني مهيار الدمشقي (صياغة نهائية)

لـ أدونيس

أدونيس القادم من الماضي... المتشح بالحاضر... هو مهيار الدمشق "ملك هو مهيار... ملك والحلم له قصر وحدائق نار... واليوم شكاه للكلمات صوت مات... تلك مهيار... يحيا في ملكوت الريح ويملك في أرض الأسرار..." ...إقرأ المزيد »

حالة حصار

لـ محمود درويش

"هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب وفوهة الوقت، قرب بساتين مقطوعة الظلِّ، تفعل ما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الأمل. بلادٌ على أهبة الفجر، صرنا أقلّ ذكاءً، لأنّا نحملق في ساعة النصر: لا ليل في ليل...إقرأ المزيد »

مفرد بصيغة الجمع (صياغة نهائية)

لـ أدونيس

إن لم يكن أدونيس هو أبرز شعراء جيله فهو بالتأكيد أبرز من حمل لواء التجديد وعبر بشعره عن ذلك الصراع المحتدم بين القديم والجديد. يجتاز أدونيس رحلة المخاض الصعب في رحلة السفر بين الجسد والجرح. "لم تكن ال...إقرأ المزيد »

كتاب الحصار (حزيران 82 - حزيران 85)

لـ أدونيس

"أحمد، مريم، كريم، نزل الموت في حيهم، يتسقط أحلامهم، يتصيد آخر ما يتوالد في ماء أحلامهم، غير أني أنا الرواية، سأقول لكم ما رأيت على الضفة الثانية، كل يوم يفنون للشمس تترجل عن سرجها، وتفيء إلى ظلهم، عش...إقرأ المزيد »

احتفاء بالأشياء الغامضة الواضحة

لـ أدونيس

"في كل ما كتبه، لم يترك لنا إلا شكلاً آخر لليل، ألهذا، لم يكن في جسدك لا غير الضوء؟ أدرت باللغة أن تعرف نفسك وتعرف العالم، لهذا فصلت بين الأشياء وأسمائها، حرضت الشيء على الاسم، والاسم على الشىء، وها ه...إقرأ المزيد »

قالت الأرض

لـ أدونيس

قالت الأرض في آباد، وساع، وفي شفاهي سؤال، بي جوع إلى الجمال، من صدري كان الهوى، وكان الجمال، قمعي أفرغت منائرها في التيه وامتصت الشحوب التلال، وسهولي مكسولي الجفن، لا يلعب فيها قمح، ولا سنبال، وقالت ا...إقرأ المزيد »

رسائل الحنين إلى الياسمين

لـ غادة السمان

"غادة السمان" الياسمينة الدمشقية والعاشقة العربية، التي جالت بقلمها رحاب أدب الرسائل فخطت أجمل العبارات بقلم عاشقة للحرية، وسيدة شرقية وهبت كتابها إلى دمشق مدينة المدن، وسيدة الشرق، الصفحة البيضاء الت...إقرأ المزيد »

أشهد عكس الريح

لـ غادة السمان

"أحبك لأنني عرفت معك شيئاً جديداً غريباً عني، اسمه الفرح... كل الذين أحببتهم قبلك، صنعوا لي قفصاً وسوطاً ولجاماً، ومقصاً لأجنحتي، وكمامة لأغاني الغجرية في أعماقي... فصار الهوى معتقلاً والحوار محاكمة.....إقرأ المزيد »