لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
نهاية رجل شجاع
لـ حنا مينه
"أنا لبيبة الشقرق، سأروي لكم ما حدث بعد ذلك، سأقول كلمات قليلة بسيطة، مثل بساطة مفيد وقلة كلامه... كلمات مبللة بدموعي لكنها ليست للحزن، فقد عودني مفيد، منذ التقينا، ألا أحزن على شيء لا عليه ولا على نف...إقرأ المزيد »
الياطر
لـ حنا مينه
أي عشق ذاك الذي يسوقك حنّا مينه إليه، إلى هذا البحر الممتد عبر المدى وعبر الحياة... يرمي بصنار خياله لينزع من أعماقه أحلى الكنوز... أحلى القصص، يشكلها عبارات، ويحيلها أحداث تموج بها صفحات "الياطر" بطل...إقرأ المزيد »
حكاية بحار
لـ حنا مينه
"يا للهول كانت الجثة لبحار غريب! سعيد ما زال يمشي... سعيد ما زال يفكر... قل أنت أيها البحر، ولم يقل البحر شيئاً. كان هدير الموج يموسق الجو، وكان الليل رائعاً... كان ليلاً منوراً من ليالي الصيف الجميلة...إقرأ المزيد »
البحر والسفينة وهي!
لـ حنا مينه
"بينه وبين البحر، اللغة لا لغة. تتعطل اللغة وهذا جيد" هذا جيد جداً، قال بدر الزرقا بغير كلام، فالصمت، في حينه، صلاة. إنني أصلي، كنت أصلي، في قلبي، عندما كانت تهب علينا العاصفة، والمركب يرقص فوق اللجة....إقرأ المزيد »
المغامرة الأخيرة
لـ حنا مينه
"كنت وسخاً كلي، من الداخل والخارج معاً، وكنت معجباً بموقف "تشين لاو" ومتأذياً منه، لأنها انتصرت عليّ، وجعلتني انتصر عليها، وتلك هي المفارقة بين دهائها وسذاجتي، أنا الذي أزعم أن لديّ من التجارب ما يجعل...إقرأ المزيد »
الشراع والعاصفة
لـ حنا مينه
حنا مينه، كانت حياته أسطورة ملهية. لقد قرأ كثيراً، ولكنه عاش أكثر. وكانت الحياة على حد تعبير أحد الأدباء تنضح من جلده. هذا الرجل الذي عاش المأساة أكثر مما عاشها أي أديب سوري هو الأكثر فرحاً وانتصاراً ...إقرأ المزيد »
عروس الموجة السوداء
لـ حنا مينه
"جلس جيفرسون، شربا القهوة، دخّنا، غابت الشمس، الغبش على البحر برقع وجه، نداوة المساء تتخللها نسمات رهوة تحمل شذى الأزهار، الليل في بيتاخو يغري بالتأمل، وكذلك بأفكار إبتهالية، وأخرى إمتاعية، من بينها ا...إقرأ المزيد »
المرصد
لـ حنا مينة
انتصارات تشرين يحملها حنا مينة عابقة بشذى تنتشي له الأرواح... خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب "م" يتطلع إلى السماء "كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع... لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض....إقرأ المزيد »
الرجل الذي يكره نفسه
لـ حنا مينة
في رحلة يمضي حنّا مينة... يمخر عباب النفس... يشرع أبوابها المنغلقة على مكنونات... يسحبها من مكامنها... ليطلقها في ثوب الرمز المتسربل بشكل البومة والعنقاء والوطواط... ليحدث عن الرجل الذي يكره نفسه... و...إقرأ المزيد »
النيل الطعم والرائحة
لـ إسماعيل فهد إسماعيل
تطالعك الرواية بمناخها من خلال سطورها الأولى، سليمان الحلبي الجالس في بهو فندق شيبرد القاهرة، قاعة مترامية ومحدودة كحياته المترامية والمحدودة بدءاً من غزة، مدينته، مروراً بعمَّان الهجرة الأولى... انته...إقرأ المزيد »