الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب

لـ أليف شافاك

تُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد...
كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ م...إقرأ المزيد »

أنا تيتوبا

لـ ماريز كونديه

في السجلاَّت التي حفظتْ أحداثَ محاكمات السَّحرة ببلدة سالم في ولاية ماساشوستس، يُثير الانتباهَ اسمٌ غريب: «تيتوبا»، العبدةُ السّوداءُ.
تُعيد ماريز كوندي الحكايةَ على بدء، وترجع إلى ما قبل ولادة...إقرأ المزيد »

حياة البالغين الكاذبة

لـ إيلينا فيرانتي

تعيش جوفانا، الابنةُ الوحيدةُ لأستاذيْن، طفولةً سعيدةً في الأحياء الراقية من نابولي العُليا. لكنَّها تُصعق ذاتَ يوم عند سماع حديثٍ بين والديْها، وفيه يقارنها والدُها بفيتوريا، العمّةِ القبيحةِ والحقير...إقرأ المزيد »

عسر القراءة

لـ مي بن حيون الصدفي

مجموعة تتناول الاضطرابات المعرفية بقصص بسيطة. تضع كلمات على الاضطرابات لذا الأطفال التي لا نجرؤ على الحديث عنها....إقرأ المزيد »

إبنة الحظ

لـ إيزابيل الليندي

تحوك الكاتبة خيوط أحداث هذه الرواية متنقلة بين تشيلي والصين وكاليفورنيا، في حقبة تاريخية معينة ففي القرن التاسع عشر كانت أحلام اكتشاف الذهب شاسعة وخطرة في كاليفورنيا، حيث تذهب إلزا اليتيمة، بحثاً عن ا...إقرأ المزيد »

إيفا لونا

لـ إيزابيل الليندي

إيفا لونا، بطلةُ هذا الكتاب الآسرةُ، فتاة يتيمة تعمل خادمة، وتقايض فقرَها المادّي بثراء مخيّلتها، فهي تهوى سردَ الحكايات، وتحوِّل حياتَها إلى تراجيكوميديا تستعرض فيها مجموعةً مفاجئةً من الشخوص: محنّط ...إقرأ المزيد »

الخيميائي

لـ باولو كويلو

"أمسك الخيميائي بكتاب، كان بحوزة أحد أعضاء القافلة. لم يكن للكتاب غلاف، ولكنه مع ذلك، استطاع معرفة المؤلف: إنه أوسكار وايلد. وفيما هو يتصفحه، وقع على حكاية تتحدث عن نرسيس. كان الخيميائي، يعرف أسطورة ن...إقرأ المزيد »

مقتل الكومنداتور II

لـ هاروكي موراكامي

رسّام متمكِّن من التقاط الأسرار المتخفِّية خلف وجوه الأشخاص الذين يرسمهم. لوحة مُربكة رسمها فنّانٌ كبيرٌ، عُثِرَ عليها بعد عشرات السنوات في سقيفة بيت. دبيبٌ في غابةٍ محاطةٍ بجيرانٍ غريبي الأطوار. وثمّ...إقرأ المزيد »

أن تعشق الحياة

لـ علوية صبح

في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ ت...إقرأ المزيد »