لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أحلام معلقة
لـ حمود سعود
مسقطك أيها المجنون المُتسرد / المُتشرد / المنفي.

لا شيء يوقظها، لا الكلام، ولا غراب البنك المركزي، ولا برج الصحوة، ولا كورنيش مطرح، ولا القراصنة، ولا القتلة، ولا الشهداء، ولا دوار الحاجز، ولا حز...إقرأ المزيد »

كهف الأفكار
لـ خوسييه كارلوس سوموتا
تدور أحداث الرواية في خطين زمنيين بالتوازي، أحدهما قديم، حيث تحدث جريمة قتل لأحد طلّاب أفلاطون، ويتم تكليف هيراقليس، أشهر محققي عصره، بالبحث في الجريمة في الوقت المعاصر، حيث يتكشّف لنا لغز آخر لا يقلّ...إقرأ المزيد »
بريد الذكريات
لـ إيما رييس
إكتشاف أدبي، قيمة إستثنائية، رُفعت هذه المذكرات المذهلة إلى مصاف الكلاسيكيات فور صدورها في كولومبيا عام 2012 بعد عقدٍ من وفاة مؤلفتها التي شجعها غابرييل غارسيا ماركيز على كتابتها، تصف لنا بحيوية وبتفص...إقرأ المزيد »
إن أخذ الموت منك شيئاً رده إليه - كتاب كارل
لـ نايا ماريا آيت
تروي الكاتبة نايا ماريا آيت، تفاصيل لحظةٍ مأساوية، ستُشكِّل صدمةً في حياتِها لاحقاً: "أرفعُ نخباً مع ابني الكبير. نامت زوجته الحامل مع ابنته في الطابق العلوي. كان مساءً آذاريّاً صاحياً وباردْ". "نخب ا...إقرأ المزيد »
اعترافات شرسة
لـ ميا كوتو
في قرية إفريقيَّة نائية، تتكرَّر هجماتُ الأُسود الغامضة، ما يُسفر عن سقوط عدد من القتلى، وهكذا يُكلَّف الصيَّاد آركانجو بالقضاء على ذلك التهديد إستجابةً لنداءات الإستغاثة.

تتشابك مصائرُ شخوص ال...إقرأ المزيد »

خسوف بدر الدين
لـ باسم خندقجي
يصاحبُ الروائيّ الأسير، باسم خندقجي، البطل الصوفيّ بدرَ الدين في رحلة تمرُّده، مقارعاً الفسادَ ووعَاظَ السلاطين، مثقّفاً متسائلاً: ما فائدةُ العلم بلا كرامة؟ مدركاً "أنَّ النور لا يُحبس في الولاء"، را...إقرأ المزيد »
مستر نون
لـ نجوى بركات
بيت أزِقَّة منطقتيْ بُرْج حَمُّود والنَّبْعَة في بيروت، يَجُول مِسْتِر نُون، مُدَرِّباً نَفسَهُ على مُلاكَمَةِ الأَلَم، في مُحاوَلَتِه التَّغلُّبَ على قسوة أمّه ثُريّا، وغلبة أخيه سائد، وهجرِ ندى له. ...إقرأ المزيد »
عبء الزمن
لـ نازك سابا يارد
نظرت سامية إلى ساعتها: الثانية والنصف. غريب، ليس من عادة نبيل أن يتأخّر من غير أن ينبئها. ما كادت تنهي تأمّلاتها حتى رنّ الجرس.
هرعت إلى الباب. كانت سهى.
- أوصلتك طانط عزيزة؟ سألتها سا...إقرأ المزيد »