الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

من امرأة إلى رجل

لـ نادين أبو زكي

"هل أنا في زمني؟ لا أدري، معه؟ وراءه؟ أمامه؟ لا أدري، انقطع الإتصال، هذا كل شيء، أنا في زمني الخاص، الحميم، زمن، جواني، زمن - ضروب، زمن - مديد، انقطع الإتصال، كليك، كليك، زمن الغياب، زمن الصمت، خارج ا...إقرأ المزيد »

أماندا

لـ هاني القنطار

ومع كل أشكال القمع والاضطهاد، عصفت بالأرجنتين حركة فلاور باور، وحركة مايو الفرنسية، ودخل الروك اللاتيني من كل ثقوب الستار الحديدي الذي حاولت الحكومة العسكرية إلقاءه على وجه الأرجنتين لتغطيته. كان الج...إقرأ المزيد »

مكالمة فائتة

لـ ناهد العيسى

أكلَتني الغُربةُ يا لِين.. كنتُ أسمعُ أمِّي تقولها ولا أفهم.. أضحكُ، تسخرُ طفولتي من فمِ الغُربةِ، ينشغلُ خيالي بزَخمِ التشبيه؛ إذاً المسافرُ لُـقمةٌ والغربةُ امرأةٌ جائعة.. شرِهة، لا تعرفُ الشبَع، ول...إقرأ المزيد »

زند الحجر

لـ ضحى عبد الرؤوف المل

ركبت سيارتي ومررت من أمام ثكنة بهجت غانم متجهة نحو جبل محسن أحاول استكشاف أين يقع بيت عفاف، ولا أدري لماذا شعرت بالغيرة من امرأة عشقها أبي. بحثت عن أغنية أبي المفضلة «كتاب حياتي يا عين ما لقيتش زيو كت...إقرأ المزيد »

قصائد حب من جبل المكمل

لـ غسان حمد

تُسافِرُ الرّيحُ في فكري وَأَخْيلَتي
كأنني في الزمانِ الوقتُ والزَمَنُ
أزفُّ للشمسِ روحي حينَ أَلْمُسُها
فتضحكُ الشّمسُ يبدو وجهُها الحَسَنُ
نضيعُ في العُمْر تمحونا دقائقُه...إقرأ المزيد »

مرافعة دفاعاً عن ستالين

لـ مخايل عون

لقد بقي ستالين في ذاكرتي قائداً عسكرياً صارماً يتّصفُ بإرادة قويّة، ولم يكن في الوقت ذاته مجرّداً من الجاذبية الشخصية، بالإضافة إلى عقل كبير يتجلى بمعارف واسعة. المارشال فاسيليفسكي
لا يمكن التق...إقرأ المزيد »

قالت...

لـ أمل صانع

لو كنتَ معي لأدركت
أنكَ لستَ بحاجة سوى
إلى روحك كي تكون حرّة..
لو كنتَ معي لأدركت
أن الحياة في الحرية…
وليس من أحد في الدنيا مهما كان وأياً كان،
له الحق، أن ي...إقرأ المزيد »

سنديانة التل

لـ ذوقان عبد الصمد

ما بالُها ذكرياتي اليومَ توقظُ بي
غزالةَ العمرِ بين الحينِ، والحين؟
أعطيتُها من بَكورِ الشعر أجملَه
يا ليتها في ارْتجاعِ الذِّكَر تُعطيني
ألبستُها من قشيبِ البُرْدِ زاهيةً...إقرأ المزيد »

عندما مرض قوس قزح

لـ مريم شمص

إقرأ المزيد »

امرأة الأدغال

لـ آمال نوار

طريقي إلى السماء أَرِقُّ كمَغْفِرةٍ، وأَشفُّ كالعَفاف، أمّا في هُبوطي، فأنا بُركانُ هَلْوَسةٍ يتشظّى من قاع طَبْع حيوانٍ أفريقي.
الصاعدُ يتوقُ إلى الوصولِ، أمّا الهابطُ، فتدفعُه رغبةُ عدم الوصو...إقرأ المزيد »